أعلن الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة الدستور المقال عن اعتزامه إصدار جريدة خلال الشهور القلية القادمة، بنفس الهيئة التحريرية وفريق عمل جريدة الدستور التي اشتراها رجل الأعمال رضا إدوارد.
وأكد عيسى خلال لقاءه بصحفيي الدستور المعتصمين بنقابة الصحفيين أنه سيشرف بنفسه على موقع الدستور الإلكتروني حتى ينتهي من إجراءات إصدار الصحيفة الجديدة.
وعرض عيسى على صحفيي الدستور المعتصمين العمل بموقع الدستور الإلكتروني لمدة 5 شهور ثم بعدها الانتقال للعمل في الجريدة الجديدة، وهو العرض الذي لاقى ترحابا واستحسانا من الصحفيين، والذين عبروا عن سعادتهم الكبيرة بالعرض و نيتهم قبوله.
يذكر أن مجلس إدارة صحيفة الدستور، قرر في وقت سابق إقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس التحرير .. ومن جانبهم قرر محررو الصحيفة الدخول في اعتصام مفتوح تضامنًا مع عيسى.. كما قرر المحررون حذف اسم رئيس مجلس الإدارة السابق الدكتور السيد البدوي ــ الذي قام فيما بعد ببيع حصته كاملة لرضا إدوارد ــ والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوار من الموقع الرسمي للصحيفة، وأبقوا اسم رئيس التحرير إبراهيم عيسى فقط .
وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وإبراهيم عيسى بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر !! كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور مؤخرًا بعنوان " الكنيسة والوطن "، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره، إضافة إلى خلاف حول مرتبات الصحفيين بالجريدة والتي أصر البدوي على تقليصها وعدم زيادتها.
وذكرت مصادر من داخل الصحيفة أن النظام في مصر يستهدف عيسى، وحاول قبل ذلك إقالته في ظل المالك القديم للصحيفة عصام إسماعيل فهمي، لكنه لم يستطع، إلا أن محاولته نجحت في ظل الإدارة الجديدة التي حاولت التضييق على إبراهيم عيسى أكثر من مرة؛ حتى قررت إقالته.
وأكد عيسى خلال لقاءه بصحفيي الدستور المعتصمين بنقابة الصحفيين أنه سيشرف بنفسه على موقع الدستور الإلكتروني حتى ينتهي من إجراءات إصدار الصحيفة الجديدة.
وعرض عيسى على صحفيي الدستور المعتصمين العمل بموقع الدستور الإلكتروني لمدة 5 شهور ثم بعدها الانتقال للعمل في الجريدة الجديدة، وهو العرض الذي لاقى ترحابا واستحسانا من الصحفيين، والذين عبروا عن سعادتهم الكبيرة بالعرض و نيتهم قبوله.
يذكر أن مجلس إدارة صحيفة الدستور، قرر في وقت سابق إقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس التحرير .. ومن جانبهم قرر محررو الصحيفة الدخول في اعتصام مفتوح تضامنًا مع عيسى.. كما قرر المحررون حذف اسم رئيس مجلس الإدارة السابق الدكتور السيد البدوي ــ الذي قام فيما بعد ببيع حصته كاملة لرضا إدوارد ــ والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوار من الموقع الرسمي للصحيفة، وأبقوا اسم رئيس التحرير إبراهيم عيسى فقط .
وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وإبراهيم عيسى بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر !! كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور مؤخرًا بعنوان " الكنيسة والوطن "، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره، إضافة إلى خلاف حول مرتبات الصحفيين بالجريدة والتي أصر البدوي على تقليصها وعدم زيادتها.
وذكرت مصادر من داخل الصحيفة أن النظام في مصر يستهدف عيسى، وحاول قبل ذلك إقالته في ظل المالك القديم للصحيفة عصام إسماعيل فهمي، لكنه لم يستطع، إلا أن محاولته نجحت في ظل الإدارة الجديدة التي حاولت التضييق على إبراهيم عيسى أكثر من مرة؛ حتى قررت إقالته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق