في إحدى حفلاته في الكويت تقربت فتاة كويتية تبلغ من العمر 17 سنة من المطرب تامر حسني لتعطيه هدية بيد أنها فور اقترابها منه أصيبت بصدمة وأجهشت بالبكاء ولم يجد تامر حسني اي حل غير آن يقبل يدها وجبينها لتهدئتها.
ما هذا السفه والسقوط والهبوط الذى يعيشه مطربو هذه الأيام وعلى رأسهم تامر الذى ينتمى لعصر ضاعت فيه القيم والأخلاق والعادات والتقاليد المتعارف عليها بين أهل المغنى والطرب .. وهو ما يجعلنى أترحم على العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسيدة أم كلثوم والموسيقار فريد الأطرش وغيرهم من أهل الطرب الذين كانوا يغنون ويطربون دون أن يدخلوا فى حوارا مع الجمهور سوى بابتسامة أو إيمائه أو تحية.
وما يحدث من تامر بلغ قمة السوء خاصة وفى نفس الشهر كان له واقعة أخرى أثارت استياء عدد كبير من الفنانين والجمهور الذين حضروا حفل افتتاح إحدى القنوات الفضائية بسبب رقصاته المثيرة مع الراقصة لوسي، وتحرشه بها على المسرح بنظره إلى أماكن حساسة من جسدها ولغته المبتذلة.
صعد تامر إلى المسرح وبدأ وصلته بأغنية " يا بنت الإيه "، حيث صعدت الراقصة لوسي هي الأخرى، ليقوم بأداء أغنية "هيّ دي" والتي أخذت لوسي في الرقص عليها، بينما اندمج تامر في الرقص معها، وأخذ ينظر إلى مناطق حساسة في جسدها وهو يغني ويقول " أكتر حاجة بحبها فيكي هو ده"، وكذلك " أكتر حاجة شدتني ليكي هيّ دي"، مما أثار استنكار الحضور.
حاول تامر أن يخرج من الموقف المحرج الذي وضع نفسه فيه بـ" إفيه" حيث توقف عن الغناء بعد كلمة " أكتر حاجة شدتني ليكي"، وأشار بالميكروفون للجمهور الذي أشار إلى لوسي وقال "هيّ دي"، فما كان منه إلا أنه قال للجمهور " عيب مش كده ".
وعلى مدار ساعة ونصف الساعة، قام تامر بأداء مجموعة كبيرة من أغنياته مثل " كل مرة ، نور عيني، قرب حبيبي" وذلك قبل أن ينتقل لأداء عدد من أغنيات العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وعدد من الأغاني الشعبية والتي كان أشهرها أغنية "بنت السلطان" للفنان أحمد عدوية.
الحضور أبدوا استياءهم وتذمرهم من الحفل بعد تحوله إلى ما يشبه الفرح البلدي؛ إذ اخذ تامر في غناء الأغاني الشعبية فيما قامت الفتيات بالرقص أمام المسرح، وقام الشباب بتصويرهن على أجهزة الموبايل، ما حجب الرؤية تماما عن الحضور الجالسين على المناضد.ما هذا السفه والسقوط والهبوط الذى يعيشه مطربو هذه الأيام وعلى رأسهم تامر الذى ينتمى لعصر ضاعت فيه القيم والأخلاق والعادات والتقاليد المتعارف عليها بين أهل المغنى والطرب .. وهو ما يجعلنى أترحم على العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسيدة أم كلثوم والموسيقار فريد الأطرش وغيرهم من أهل الطرب الذين كانوا يغنون ويطربون دون أن يدخلوا فى حوارا مع الجمهور سوى بابتسامة أو إيمائه أو تحية.
وما يحدث من تامر بلغ قمة السوء خاصة وفى نفس الشهر كان له واقعة أخرى أثارت استياء عدد كبير من الفنانين والجمهور الذين حضروا حفل افتتاح إحدى القنوات الفضائية بسبب رقصاته المثيرة مع الراقصة لوسي، وتحرشه بها على المسرح بنظره إلى أماكن حساسة من جسدها ولغته المبتذلة.
صعد تامر إلى المسرح وبدأ وصلته بأغنية " يا بنت الإيه "، حيث صعدت الراقصة لوسي هي الأخرى، ليقوم بأداء أغنية "هيّ دي" والتي أخذت لوسي في الرقص عليها، بينما اندمج تامر في الرقص معها، وأخذ ينظر إلى مناطق حساسة في جسدها وهو يغني ويقول " أكتر حاجة بحبها فيكي هو ده"، وكذلك " أكتر حاجة شدتني ليكي هيّ دي"، مما أثار استنكار الحضور.
حاول تامر أن يخرج من الموقف المحرج الذي وضع نفسه فيه بـ" إفيه" حيث توقف عن الغناء بعد كلمة " أكتر حاجة شدتني ليكي"، وأشار بالميكروفون للجمهور الذي أشار إلى لوسي وقال "هيّ دي"، فما كان منه إلا أنه قال للجمهور " عيب مش كده ".
وعلى مدار ساعة ونصف الساعة، قام تامر بأداء مجموعة كبيرة من أغنياته مثل " كل مرة ، نور عيني، قرب حبيبي" وذلك قبل أن ينتقل لأداء عدد من أغنيات العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وعدد من الأغاني الشعبية والتي كان أشهرها أغنية "بنت السلطان" للفنان أحمد عدوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق