أصبح عادل حسنين رجل الأعمال المعروف ورئيس المجلس المحلى بمدينة دسوق وأحد أبرز فرسان الحزب الوطنى محط اهتمام الجميع نظرا لما قدمه ويقدمه من خدمات جليله عن طيب خاطر لخدمة أبناء المركز والمدينه .
فقد أخذ على عاتقه منذ دخوله العمل العام خدمة المواطن والمجتمع ، ولم يكن غريبا عليه كأحد أبناء المرحوم الحاج فاروق حسنين رجل البر والشهامة أن يكون له هذا التوجه الخيّر فضلا عن شعبيته التى حصل عليها فى سائر أنحاء المركز عن جدارة واستحقاق .
وبزوغ نجم عادل حسنين وشعبيته تأتى نظير ما قدمه من خدمات جليلة لاهالى دسوق ، و يجد فى ذلك متعة لا تضاهيها متعة ، خاصة اذا كانت تلك الشعبية محاطه بالحب والمودة المجردة من أى مصالح ، وهو ما دفع الآلاف من أبناء دسوق لعقد جلسات واجتماعات مكثفة معه لإقناعه بخوض انتخابات البرلمان بعد أن أثبت نجاحا هائلا فى عطائه الحزبى والعام الى جانب عطائه الشعبى كرئيسا للمجلس المحلى للبندر وانجازاته يشهد بها الجميع.
وموقع جريدة ( الملاعب الرياضية ) يجد فى إختيار الجماهير الواعية لهذا الرجل ليكون رمزا للمرحلة الجديدة ما يتمشى مع قناعتنا بهذا به .. ونعلن مبكرا تضامننا مع الرأى العام فى دسوق لإقناع حسنين بخوض انتخابات البرلمان ، فهو الأفضل على الساحة بعد ان عانى مركز دسوق كثيرا بسبب الوعود البراقة وغياب من يمثله فى البرلمان .
عادل حسنين .. فكر جديد ودم جديد يواكب متطلبات المرحلة وما أحوجنا لمثل هذه النماذج المخلصة التى تتفانى فى حب الوطن وتحظى بتأييد القيادات الشعبية والتنفيذية وأيضا على صعيد رجل الشارع الذى يعتبره رمزا له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق