عندما قررت شركة "ميلودي" للإنتاج الفني طرح ألبوم المطرب أبو الليف فى 24 مارس 2010الماضى وقال الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر ان "الألبوم يضم 10 أغاني ويحمل اسم (أبو الليف)
أوضح أنه كتب بالألبوم كلمات تسع أغاني من أصل عشرة هي أغاني الألبوم، وأنه يتمنى أن يحوذ على إعجاب الجمهور، لما يضمه من أفكار جديدة على الساحة الفنية.
وأن أغاني الألبوم هي : "قبل ما أنام" كلمات حسن عطية وألحان توما، أما الأغاني التي كتبها قمر فهي: "تاكس" و"كينج كونج" و"براكوتا" و"دولا مجانين" و"ثقة في حد" و"جبت شقة" و"كله بينفسن" و"بصحا الصبح" و"بومبا"، وقام بتلحينها محمد يحيى والتوزيع الموسيقي للألبوم بالكامل لتوما.
و أن أبو الليف من المقرر أن يسافر خلال الأيام المقبلة إلى العاصمة اللبنانية بيروت لتصوير أغنية "كينج كونج" بطريقة الفيديو كليب تصورت وربما تصور الكثيرين غيرى ان الالبوم دعاية مفرطه لاحد الوجوه الجديدة التى يتبناها المنتج لكسر حالة الركود فى سوق الكاسيت ولكن ماحدث اننى فوجئب بمطرب ضل طريقه الى هذا الزمن وكان ينبغى ان يظهر فى عصر السبعينات فى وجود عدويه وكتكوت الامير ليكتسح الاسواق ولكنه جاء فى عصر كليبات العرى والفوضى واتوقع له ان يتوه وسط زحام المادة وفرم العظام واليات السوق رغم انه صوت نقى ويملك كل ادوات النجاح والاستمرارمن كلمات ومواضيع هادفة وجديدة يتم تناولها باسلوب عصرى.
وأبو الليف هو إعادة إحياء لفن أصيل محترم هو المونولوج، بشكل موسيقى متطور وهو فنان موهوب صاحب صوت مصرى أصيل من الشارع المصرى يقدم موضوعات مصرية جداً تناقش مواضيع تمسنا ونعيشها فى حياتنا.
من منا لم يحب مونولوجات إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وأغنية مثل كوتوموتو التى كتبها الفنان القدير حسين السيد، فإن هذا الفن يعتبر لسان حال الفترة التى غنى فيها وهو مرآة للواقع الذى نعيشه وهو فن مصرى أصيل يجب إحياؤه.
وفى ظل هدوء شعبان عبد الرحيم وانتظار البوم حكيم واكتفاء سعد الصغير بما حققه .. ظهر نادر أبو الليف ليثير الكثير من الجدل سواء فى اختياره لكلمات أغانيه أو اسمه، وهو ما دفع البعض لمحاولة معرفة شكله فزادت دهشتهم، خصوصا مع إعلان شاعر بحجم أيمن بهجت قمر وملحن باسم محمد يحيى تحمسهما له بعدما وجدوه حالة جديدة ومختلفة لصورة المطرب الشعبى التى ابتعد فيها عن النمطية المكررة، حيث قدم مجموعة من الأغنيات التى تأخذ شكل المونولوج الذى يعشقه الشعب المصرى بشكل خاص.
ويقول مطلع إحدى أغنياته :
"انا اللى كان فارسنى أنى بغنى من 3 ابتدائي من قبل تامر حسنى ومحمد حماقى يا ليل..
تاكس عابدين يا اسطى كله آلسطا أهلى اصحابى كل جيرانى هدخل قلبكم من غير واسطة يا ليلى..
أنا خدت دبلوم روحت شارى منطلون كان عندى انتر فيو وعقدونى ياهو غلبان وشارى سجايرى فرت
اكمنى معيش من حد كارت اتنطرت يا ليل
قالولى روح على ليبيا حوشتلى قرشين كان ليلة أبويا كوبيا وطاروا فى دقتيتن دخلت يا اما البورصة
وجبتلى سهمين ولله يا محسنين
تاكس عابدين يا اسطى كله السطه أهلى أصحابى كل جرانى هدخل قلبكم من غير وسطة يا ليلى..
محمد حماقى خايف منى يا رجاله..
كما طرح له مؤخرا أغنية جديدة بعنوان "الخرنج" والتى كتب كلماتها أيضا الشاعر ايمن بهجت قمر ولحنها محمد يحيى، والتى علقت بشدة مع الشباب، و يقول مطلعها :
" بتحبنى لأ، أشك.. مين دول اللى ع الفيس بوك لو مشلتش العيال دى.. عليك هاسك وأنا مش خرنج .. أنا كينج كونج ده أنا وأنا رابط إيدى بالعب بينج بونج .. مش ابن هانم ولا ابن لورد ..اتفضلى هاتى الباسوورد ده أنا أراجوز متربى فى سيرك .. مش عيل كاورك".
ويظهر طموح أبو الليف فى الوصول للعالمية مع عزمه السفر خلال الأسبوع الجارى إلى باريس وبعدها بيروت لعمل رحلة دعائية لألبومه الجديد والذى أنتجه له أيمن بهجت قمر بالمشاركة مع محمد يحيى ويتضمن 10 أغنيات، تحت إشراف شركة "ميلودى" للإنتاج والتوزيع الفنى وهى الشركة الموزعة للألبوم، وذلك بعدما سمع المنتج جمال مروان أغنيات الألبوم وأعجب بها بشدة فقرر أن تكون شركته هى الموزعة له.
ورغم ممارسة أبو الليف الغناء فى الأفراح الشعبية والحفلات منذ سنوات طويلة، وطلبه من ابن شقيقته أيمن بهجت قمر أن يكتشفه ليدخله الوسط الفنى إلا أن بهجت لم يكن مقتنعا وقتها بموهبة خاله، ولكن استطاع أبو الليف أن يفرض موهبته على الوسط بعدما قدم أغنية تتر برنامج " بركات ملك الحركات" الذى عرض فى رمضان الماضى وقدمه لاعب كرة القدم محمد بركات، فأحدثت الأغنية حالة من الإثارة والجدل ونالت استحسان الجمهور، لذا اقتنع بعدها قمر بموهبة خاله وقرر أن ينتج له ألبوما كاملا فى الأسواق.
ويعتبر بهجت أن أبو الليف سيكون مفاجأة الموسم وأن الألبوم سيصنع طفرة كبيرة فى عالم الأغنية الشعبية،
أبو الليف تحدث عن المشاكل التي حدثت مع أغنيته " تاكسي" قائلا : في الاغنية " اذكر اسم الفنان تامر حسني ومحمد حماقي وكان لابد من أخد موافقة كتابية من كلا منهما لكي استطيع أن أذيع الأغنية، وتقبل حماقي الأمر بصدر رحب وساندني بل وهنأني، أما موقف تامر ففوجئت به، لأنه لم يوافق على إعطائي موافقته بل وأبدى رفضه التام لذلك ولهذا اضطرت إلي تسجيل الأغنية مرة أخرى وأبدلت اسمه باسم النجم مايكل جاكسون لكي أتمكن من إذاعتها".
كما أعرب أبو الليف انه لا يشعر بالغيرة من المطربين الذين سبقوه ونجحوا قبله لان هذا رزق من الله .
وأكمل قائلا : أنا بحب الغناء وكل ما أتمناه أن أكون مطرب ودرست في الكونسرفتوار والعب علي آلة الكمان .
وشخصية ابو الليف شخصية خيالية اشتهرت بها وهي تعتبر حالة من هموم الناس ، فأنا مررت بمحطات في حياتي واشتغلت مهن كثيرة وسافرت ليبيا وبعت شقتي، واشتغلت في مطبعة وفي سوبر ماركت ، واشتغلت مزارع ولم أتزوج حتى الآن ، ولكن الحمد الله وصلت إلي ما أنا فيه بعد سن 40 سنه وأقول للشباب لا تيأسوا فكل شئ بأوان" .
وعن فن المونولوج قال أيمن بهجت قمر : قررنا تقديم فن المونولوج بطريقة حديثة وغير تقليدية تسعد جميع فئات الشباب.
أوضح أنه كتب بالألبوم كلمات تسع أغاني من أصل عشرة هي أغاني الألبوم، وأنه يتمنى أن يحوذ على إعجاب الجمهور، لما يضمه من أفكار جديدة على الساحة الفنية.
وأن أغاني الألبوم هي : "قبل ما أنام" كلمات حسن عطية وألحان توما، أما الأغاني التي كتبها قمر فهي: "تاكس" و"كينج كونج" و"براكوتا" و"دولا مجانين" و"ثقة في حد" و"جبت شقة" و"كله بينفسن" و"بصحا الصبح" و"بومبا"، وقام بتلحينها محمد يحيى والتوزيع الموسيقي للألبوم بالكامل لتوما.
و أن أبو الليف من المقرر أن يسافر خلال الأيام المقبلة إلى العاصمة اللبنانية بيروت لتصوير أغنية "كينج كونج" بطريقة الفيديو كليب تصورت وربما تصور الكثيرين غيرى ان الالبوم دعاية مفرطه لاحد الوجوه الجديدة التى يتبناها المنتج لكسر حالة الركود فى سوق الكاسيت ولكن ماحدث اننى فوجئب بمطرب ضل طريقه الى هذا الزمن وكان ينبغى ان يظهر فى عصر السبعينات فى وجود عدويه وكتكوت الامير ليكتسح الاسواق ولكنه جاء فى عصر كليبات العرى والفوضى واتوقع له ان يتوه وسط زحام المادة وفرم العظام واليات السوق رغم انه صوت نقى ويملك كل ادوات النجاح والاستمرارمن كلمات ومواضيع هادفة وجديدة يتم تناولها باسلوب عصرى.
وأبو الليف هو إعادة إحياء لفن أصيل محترم هو المونولوج، بشكل موسيقى متطور وهو فنان موهوب صاحب صوت مصرى أصيل من الشارع المصرى يقدم موضوعات مصرية جداً تناقش مواضيع تمسنا ونعيشها فى حياتنا.
من منا لم يحب مونولوجات إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وأغنية مثل كوتوموتو التى كتبها الفنان القدير حسين السيد، فإن هذا الفن يعتبر لسان حال الفترة التى غنى فيها وهو مرآة للواقع الذى نعيشه وهو فن مصرى أصيل يجب إحياؤه.
وفى ظل هدوء شعبان عبد الرحيم وانتظار البوم حكيم واكتفاء سعد الصغير بما حققه .. ظهر نادر أبو الليف ليثير الكثير من الجدل سواء فى اختياره لكلمات أغانيه أو اسمه، وهو ما دفع البعض لمحاولة معرفة شكله فزادت دهشتهم، خصوصا مع إعلان شاعر بحجم أيمن بهجت قمر وملحن باسم محمد يحيى تحمسهما له بعدما وجدوه حالة جديدة ومختلفة لصورة المطرب الشعبى التى ابتعد فيها عن النمطية المكررة، حيث قدم مجموعة من الأغنيات التى تأخذ شكل المونولوج الذى يعشقه الشعب المصرى بشكل خاص.
ويقول مطلع إحدى أغنياته :
"انا اللى كان فارسنى أنى بغنى من 3 ابتدائي من قبل تامر حسنى ومحمد حماقى يا ليل..
تاكس عابدين يا اسطى كله آلسطا أهلى اصحابى كل جيرانى هدخل قلبكم من غير واسطة يا ليلى..
أنا خدت دبلوم روحت شارى منطلون كان عندى انتر فيو وعقدونى ياهو غلبان وشارى سجايرى فرت
اكمنى معيش من حد كارت اتنطرت يا ليل
قالولى روح على ليبيا حوشتلى قرشين كان ليلة أبويا كوبيا وطاروا فى دقتيتن دخلت يا اما البورصة
وجبتلى سهمين ولله يا محسنين
تاكس عابدين يا اسطى كله السطه أهلى أصحابى كل جرانى هدخل قلبكم من غير وسطة يا ليلى..
محمد حماقى خايف منى يا رجاله..
كما طرح له مؤخرا أغنية جديدة بعنوان "الخرنج" والتى كتب كلماتها أيضا الشاعر ايمن بهجت قمر ولحنها محمد يحيى، والتى علقت بشدة مع الشباب، و يقول مطلعها :
" بتحبنى لأ، أشك.. مين دول اللى ع الفيس بوك لو مشلتش العيال دى.. عليك هاسك وأنا مش خرنج .. أنا كينج كونج ده أنا وأنا رابط إيدى بالعب بينج بونج .. مش ابن هانم ولا ابن لورد ..اتفضلى هاتى الباسوورد ده أنا أراجوز متربى فى سيرك .. مش عيل كاورك".
ويظهر طموح أبو الليف فى الوصول للعالمية مع عزمه السفر خلال الأسبوع الجارى إلى باريس وبعدها بيروت لعمل رحلة دعائية لألبومه الجديد والذى أنتجه له أيمن بهجت قمر بالمشاركة مع محمد يحيى ويتضمن 10 أغنيات، تحت إشراف شركة "ميلودى" للإنتاج والتوزيع الفنى وهى الشركة الموزعة للألبوم، وذلك بعدما سمع المنتج جمال مروان أغنيات الألبوم وأعجب بها بشدة فقرر أن تكون شركته هى الموزعة له.
ورغم ممارسة أبو الليف الغناء فى الأفراح الشعبية والحفلات منذ سنوات طويلة، وطلبه من ابن شقيقته أيمن بهجت قمر أن يكتشفه ليدخله الوسط الفنى إلا أن بهجت لم يكن مقتنعا وقتها بموهبة خاله، ولكن استطاع أبو الليف أن يفرض موهبته على الوسط بعدما قدم أغنية تتر برنامج " بركات ملك الحركات" الذى عرض فى رمضان الماضى وقدمه لاعب كرة القدم محمد بركات، فأحدثت الأغنية حالة من الإثارة والجدل ونالت استحسان الجمهور، لذا اقتنع بعدها قمر بموهبة خاله وقرر أن ينتج له ألبوما كاملا فى الأسواق.
ويعتبر بهجت أن أبو الليف سيكون مفاجأة الموسم وأن الألبوم سيصنع طفرة كبيرة فى عالم الأغنية الشعبية،
أبو الليف تحدث عن المشاكل التي حدثت مع أغنيته " تاكسي" قائلا : في الاغنية " اذكر اسم الفنان تامر حسني ومحمد حماقي وكان لابد من أخد موافقة كتابية من كلا منهما لكي استطيع أن أذيع الأغنية، وتقبل حماقي الأمر بصدر رحب وساندني بل وهنأني، أما موقف تامر ففوجئت به، لأنه لم يوافق على إعطائي موافقته بل وأبدى رفضه التام لذلك ولهذا اضطرت إلي تسجيل الأغنية مرة أخرى وأبدلت اسمه باسم النجم مايكل جاكسون لكي أتمكن من إذاعتها".
كما أعرب أبو الليف انه لا يشعر بالغيرة من المطربين الذين سبقوه ونجحوا قبله لان هذا رزق من الله .
وأكمل قائلا : أنا بحب الغناء وكل ما أتمناه أن أكون مطرب ودرست في الكونسرفتوار والعب علي آلة الكمان .
وشخصية ابو الليف شخصية خيالية اشتهرت بها وهي تعتبر حالة من هموم الناس ، فأنا مررت بمحطات في حياتي واشتغلت مهن كثيرة وسافرت ليبيا وبعت شقتي، واشتغلت في مطبعة وفي سوبر ماركت ، واشتغلت مزارع ولم أتزوج حتى الآن ، ولكن الحمد الله وصلت إلي ما أنا فيه بعد سن 40 سنه وأقول للشباب لا تيأسوا فكل شئ بأوان" .
وعن فن المونولوج قال أيمن بهجت قمر : قررنا تقديم فن المونولوج بطريقة حديثة وغير تقليدية تسعد جميع فئات الشباب.
* استمع الى المطرب ابو الليف فى الكليب التالى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق