إعترف رجل من ولاية تاسمانيا الأسترالية بأنه دفع فتاة في الـ12 من العمر إلى ممارسة الجنس في منزله مع أكثر من 100 رجل فيما تقاسم العائدات المالية مع والدتها.
وذكرت صحيفة "ذي ميركوري" الأسترالية أن الرجل البالغ من العمر "47 سنة" كان قواد الفتاة طوال السنة الماضية ودفعها إلى ممارسة الجنس مع أكثر من 100 رجل في مدينة جلينورشي. واعترف الرجل بالذنب في الجرائم الرهيبة التي تورطت الفتاة فيها
معرضة لخطر التقط عدوى أمراض جنسية.
وذكرت المحكمة العليا في هوبارت ان الأم كانت تأخذ القسط الأكبرمن العائدات فيما يتقاضى الرجل مبلغاً قليلاً فيما استخدمت الفتاة
حصتها لشراء المخدرات لها ولوالدتها وللرجل. واتفق الثلاثة على أن تعمل مومساً، ونشر إعلان في الجريدة يذكر فيه ان أنجيلا"18 سنة" جديدة في المدينة . وبدأت الفتاة علاقاتها الأولى في فندق وتقاضت 100 دولار مقابل كل نصف ساعة و50 دولارا إضافية إذا لم يرغب الرجل استخدام واق ذكري. وعاد الرجل ليستضيف الفتاة وزبائنها في منزله من الخميس حتى الأحد ومارست الجنس مع أكثر من 100 رجل. يشارإلى ان الفتاة حالياً في دار للرعاية فيما والدتها ما زالت معتقلة ووجهت إليها اتهامات .
وذكرت صحيفة "ذي ميركوري" الأسترالية أن الرجل البالغ من العمر "47 سنة" كان قواد الفتاة طوال السنة الماضية ودفعها إلى ممارسة الجنس مع أكثر من 100 رجل في مدينة جلينورشي. واعترف الرجل بالذنب في الجرائم الرهيبة التي تورطت الفتاة فيها
معرضة لخطر التقط عدوى أمراض جنسية.
وذكرت المحكمة العليا في هوبارت ان الأم كانت تأخذ القسط الأكبرمن العائدات فيما يتقاضى الرجل مبلغاً قليلاً فيما استخدمت الفتاة
حصتها لشراء المخدرات لها ولوالدتها وللرجل. واتفق الثلاثة على أن تعمل مومساً، ونشر إعلان في الجريدة يذكر فيه ان أنجيلا"18 سنة" جديدة في المدينة . وبدأت الفتاة علاقاتها الأولى في فندق وتقاضت 100 دولار مقابل كل نصف ساعة و50 دولارا إضافية إذا لم يرغب الرجل استخدام واق ذكري. وعاد الرجل ليستضيف الفتاة وزبائنها في منزله من الخميس حتى الأحد ومارست الجنس مع أكثر من 100 رجل. يشارإلى ان الفتاة حالياً في دار للرعاية فيما والدتها ما زالت معتقلة ووجهت إليها اتهامات .
وجرائم الجنس فى اوروبا بلغت اعلى معدلاتها للحرية المطلقه التى ينتهجها الجميع هناك الى حد بلغ قيام مراهق نيوزيلندي بيع صور والدته عارية في مزاد علني على الإنترنت وذلك أملاً منه في جني بعض المال بسرعة.
حيث أفادت صحيفة 'نيوزيلاند هيرالد' النيوزيلندية ان مايكل (18 سنة) حاول مرتين بيع صور لوالدته العارية على موقع 'ترايد مي' الإلكتروني.ولفتت إلى ان القصد من عرض الصور للبيع في المرة الأولى كان إزعاج والدته جنيفر بعد شجار دار بينهما، أما المرة الثانية فكانت بموافقة الأم.
وأشارت الصحيفة إلى ان الوالدة ترتدي بعض الملابس، وإنما لا تلبس سوى سروالاً داخلياً في احداها، مع العلم ان عدد المشاركين في المزاد زاد عن 11 ألف شخص قبل قيام الموقع بإزالة الصور.
وقال مايكل : ان المزاد الأول 'كان مزحة، قمت بالأمر سراً لكنها علمت به فذهلت في البداية، ثم تماشت مع الموضوع، فكل ما كنت أريده هو بعض المال فنحن لسنا أثرياء'.
وانزعجت الوالدة (44 سنة)، التي طلبت عدم نشر اسم عائلتها، عندما علمت بالأمر لكنها اعترفت ان فيه شيئاً من الإبداع.
كما أنها انزعجت من الموقع عندما أزال المجموعة الثانية من الصور لأن 'ليس فيها أي شيء مؤذ وإنما التقطها بعض الأصدقاء قبل 8 سنوات'.
وقالت الوالدة 'كنت أريد الحصول على 50% من المبيعات ولكن ما أفتقده أكثر هو التعليقات الجميلة'.
وقال متحدث باسم الموقع ان المجموعتين سحبتا لأنها 'صور غير لائقة'، وأضاف 'لا نريد أن نكون مكاناً ينشر فيه الناس صور والداتهم بالملابس الداخلية'.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق