قالت الفنانة الشابة بشرى إن فيلمها الجديد "789" الذي تنتظر عرضه في عيد الأضحى المقبل، يتناول ظاهرة التحرش الجنسي الذي تعاني منه الفتيات بشدة في مصر، لافتةً إلى أنه يتناول الحالة النفسية المدمرة التي تصيب هؤلاء الفتيات بسبب هذه الممارسات البشعة.
ودافعت عن ظهورها للمرة الثانية بالحجاب بعد فيلمها "أنا مش معاهم"، مؤكدةً أن المحجبات يمثلن شريحة كبيرة في المجتمع المصري، وينبغي التعرض لمشكلاتهن وحياتهن سينمائيًّا.
وقالت بشرى: المخرج محمد دياب عرض عليَّ"789" فيلمًا روائيًّا قصيرًا، لكن عندما قرأته تحمست له جدًّا فاقترحت عليه أن يحوِّله إلى فيلم روائي طويل من فرط إعجابي بالفكرة والسيناريو.
وعن سر إعجابها بسيناريو الفيلم، قالت بشرى: الفيلم يتناول قضية شائكة بمنظور جذاب، وهي التحرش الجنسي الذي تعاني منه الفتيات بشدة. ومن واجبنا تناول هذه الظاهرة في فيلم سينمائي لندق من خلاله ناقوس الخطر، إضافة إلى أن الفيلم يتناول الظاهرة من منظور مختلف تمامًا؛ إذ يعرض الحالة النفسية المدمرة التي تصيب هؤلاء الفتيات بسبب هذه الممارسات البشعة.
وأضافت : أجسِّد في الفيلم شخصية "فايزة" فتاة محجبة تستقل الأتوبيس 789 يوميًّا وتتعرض لهذه الممارسات.
ويعرض الفيلم أثر التحرش في نفسيتها وأدائها في الحياة عمومًا".
وردًّا على ميلها إلى تقديم دور الفتاة المحجبة؛ حيث قدَّمت حتى الآن "أنا مش معاهم"، و"789"؛ قالت بشرى: المحجّبات يمثلن شريحة كبيرة في المجتمع، ومن ثم لا يجب علينا تجاهلها، بل تجسيدها على شاشة السينما، وعرض اهتماماتها كما اهتمامات باقي شرائح المجتمع.
وعن سبب تغيير اسم الفيلم من "456" إلى "789"، قالت بشرى: يتعلَّق الاسم بأرقام أتوبيسات موجودة فعلاً وتابعة لهيئة النقل العام في مصر.
في البداية اخترنا رقم 456، ثم استبدلنا به 789، على اعتبار أن وقعه اسمًا لفيلمٍ سينمائيٍّ أشد.
وعن السر وراء دخولها مجال الإنتاج السينمائي، قالت بشرى: الإنتاج مستقبل الفنان الذي عليه أن يشعر بحجم الصناعة من حوله، وألا يعتمد فحسب على أجره الذي يتقاضاه من المنتج؛ لذا دخلت مجال الإنتاج السينمائي، وأحدث أفلامي فيه "عائلة ميكي" الذي لم أشارك في بطولته؛ لأن هدفي المساعدة في تحريك عجلة صناعة السينما التي بدأت تتوقف بسبب الأزمة المالية، وعلى كل فنان أن يؤدي دورًا في هذا الإطار.
وأشادت بشرى بتجربة دخول أحمد مكي وأحمد حلمي مجال الإنتاج أيضًا، قائلةً : إنها خطوة مهمة ومؤثرة، ولها أثر إيجابي في صناعة السينما؛ فكلٌّ منهما نجم كوميدي، وأحد أعمدة صناعة السينما في مصر والوطن العربي، وستشجع خطوتهما كثيرًا على تكرارها.
وأرجعت بشرى سبب تأجيل تصوير فيلمَيْها "جدو حبيبي" و"عروسة حلاوة" إلى الأزمة الاقتصادية التي تمر بها السينما المصرية.
وعن حقيقة خلافها مع دنيا سمير غانم حول دور شادية في المسلسل الذي يتناول سيرتها الذاتية؛ قالت بشرى: لا خلاف بيننا في هذا الدور، كل ما هناك أنني أعربت سابقًا عن رغبتي في تقديم حياة شادية في مسلسل تلفزيوني قبيل ارتداء الحجاب وبعده، فسمعت بعدها أن أكثر من فنانة ترغب في تقديم الدور نفسه، ولا أعرف من منهن اتفقت فعلاً مع شركة إنتاج على تقديمه.
وأضافت: أنا لا أعرف شيئًا عن اتفاق دنيا سمير غانم على تقديم الدور، ومن جهتي، أجَّلت العمل رغم أنني حصلت على موافقة مبدئية من الفنانة الكبيرة شادية على تقديم المسلسل، لكنها ليست موافقة مكتوبة، إنما اقتراح قديم، وأتصور أنني بحاجة إلى الرجوع إلى شادية قبل اتخاذ خطوات جادة؛ كي تتأكد لي موافقتها فعلاً على تقديم سيرتها الذاتية في مسلسل، وفي حال رفضها لن أقدِّمها.
ودافعت عن ظهورها للمرة الثانية بالحجاب بعد فيلمها "أنا مش معاهم"، مؤكدةً أن المحجبات يمثلن شريحة كبيرة في المجتمع المصري، وينبغي التعرض لمشكلاتهن وحياتهن سينمائيًّا.
وقالت بشرى: المخرج محمد دياب عرض عليَّ"789" فيلمًا روائيًّا قصيرًا، لكن عندما قرأته تحمست له جدًّا فاقترحت عليه أن يحوِّله إلى فيلم روائي طويل من فرط إعجابي بالفكرة والسيناريو.
وعن سر إعجابها بسيناريو الفيلم، قالت بشرى: الفيلم يتناول قضية شائكة بمنظور جذاب، وهي التحرش الجنسي الذي تعاني منه الفتيات بشدة. ومن واجبنا تناول هذه الظاهرة في فيلم سينمائي لندق من خلاله ناقوس الخطر، إضافة إلى أن الفيلم يتناول الظاهرة من منظور مختلف تمامًا؛ إذ يعرض الحالة النفسية المدمرة التي تصيب هؤلاء الفتيات بسبب هذه الممارسات البشعة.
وأضافت : أجسِّد في الفيلم شخصية "فايزة" فتاة محجبة تستقل الأتوبيس 789 يوميًّا وتتعرض لهذه الممارسات.
ويعرض الفيلم أثر التحرش في نفسيتها وأدائها في الحياة عمومًا".
وردًّا على ميلها إلى تقديم دور الفتاة المحجبة؛ حيث قدَّمت حتى الآن "أنا مش معاهم"، و"789"؛ قالت بشرى: المحجّبات يمثلن شريحة كبيرة في المجتمع، ومن ثم لا يجب علينا تجاهلها، بل تجسيدها على شاشة السينما، وعرض اهتماماتها كما اهتمامات باقي شرائح المجتمع.
وعن سبب تغيير اسم الفيلم من "456" إلى "789"، قالت بشرى: يتعلَّق الاسم بأرقام أتوبيسات موجودة فعلاً وتابعة لهيئة النقل العام في مصر.
في البداية اخترنا رقم 456، ثم استبدلنا به 789، على اعتبار أن وقعه اسمًا لفيلمٍ سينمائيٍّ أشد.
وعن السر وراء دخولها مجال الإنتاج السينمائي، قالت بشرى: الإنتاج مستقبل الفنان الذي عليه أن يشعر بحجم الصناعة من حوله، وألا يعتمد فحسب على أجره الذي يتقاضاه من المنتج؛ لذا دخلت مجال الإنتاج السينمائي، وأحدث أفلامي فيه "عائلة ميكي" الذي لم أشارك في بطولته؛ لأن هدفي المساعدة في تحريك عجلة صناعة السينما التي بدأت تتوقف بسبب الأزمة المالية، وعلى كل فنان أن يؤدي دورًا في هذا الإطار.
وأشادت بشرى بتجربة دخول أحمد مكي وأحمد حلمي مجال الإنتاج أيضًا، قائلةً : إنها خطوة مهمة ومؤثرة، ولها أثر إيجابي في صناعة السينما؛ فكلٌّ منهما نجم كوميدي، وأحد أعمدة صناعة السينما في مصر والوطن العربي، وستشجع خطوتهما كثيرًا على تكرارها.
وأرجعت بشرى سبب تأجيل تصوير فيلمَيْها "جدو حبيبي" و"عروسة حلاوة" إلى الأزمة الاقتصادية التي تمر بها السينما المصرية.
وعن حقيقة خلافها مع دنيا سمير غانم حول دور شادية في المسلسل الذي يتناول سيرتها الذاتية؛ قالت بشرى: لا خلاف بيننا في هذا الدور، كل ما هناك أنني أعربت سابقًا عن رغبتي في تقديم حياة شادية في مسلسل تلفزيوني قبيل ارتداء الحجاب وبعده، فسمعت بعدها أن أكثر من فنانة ترغب في تقديم الدور نفسه، ولا أعرف من منهن اتفقت فعلاً مع شركة إنتاج على تقديمه.
وأضافت: أنا لا أعرف شيئًا عن اتفاق دنيا سمير غانم على تقديم الدور، ومن جهتي، أجَّلت العمل رغم أنني حصلت على موافقة مبدئية من الفنانة الكبيرة شادية على تقديم المسلسل، لكنها ليست موافقة مكتوبة، إنما اقتراح قديم، وأتصور أنني بحاجة إلى الرجوع إلى شادية قبل اتخاذ خطوات جادة؛ كي تتأكد لي موافقتها فعلاً على تقديم سيرتها الذاتية في مسلسل، وفي حال رفضها لن أقدِّمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق