المحاسب محمد عبد الرحمن الشهاوى
قرر المحاسب محمد عبد الرحمن الشهاوى مدير البنك الاهلى فرع دسوق تحريك دعوى قضائية ضد جريدة بالاهالى والمحررة المبتدئة رضا النصيرى بسبب ما كتبته من تجريح وتشهير وإساءة بالغة لمشخصة وتوجيه اتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة بشان استيلاء الشهاوى على 566 فدانا عام 1956 وهو التاريخ الذى كان فيه الشهاوى عمره لم يتجاوز بعد ثلاث سنوات .. كما أشار الخبر إلى ان زوجة محمد عبد الرحمن الشهاوى فى ذلك الوقت أي وعمره 3 سنوات هي السيدة بثينة عبد السلام مصطفى عطية وهو اسم لا يعرفه الشهاوى نفسه كما أكد لموقع ( دسوق اليوم ) !!!
لم اصدق عينى عندما طالعت جريدة بالاهالى صوت حزب التجمع الاربعاءالماضى 27 أكتوبر 2010 وقرأت الخبر فى الصفحة الأولى وكتبته محررة مبتدئه اسمها رضا.. وأقول مبتدئه لأنها ابتلعت الطعم الذى دسه لها احد المنافسين فى انتخابات مجلس الشعب 2010 عن دائرة دسوق معروف عنه رشوة مرتزقة الصحافة والهتيفة والبلطجية لركوب موجة التلميع فى محاولة للنيل من المحاسب محمد عبد الرحمن الشهاوى الذى فرض وجوده على الساحة واعتبره الجميع مرشح الحزب الوطنى قبل ان تشتد المعركة استنادا للمعايير التى أعلنها الحزب فى انتخابات هذه الدورة التى ستكون نقطة تحول كبيرة فى مصر خاصة على الصعيد البرلمانى.
هذه المحررة المبتدئة لم تجد من يعلمها أبجديات العمل الصحفى الذى يتطلب وعيا وإدراكا وحاسة صحفية ومستندات تدعم اتهاماتها ان كانت صحيحة ، خاصة عندما يكون المنشور يتعرض لسمعة إنسان يشهد له الجميع بدماثة الخلق والأصل الطيب والأسرة الكريمة، فلسنا مدافعين عن الفاسدين بل نتصدى لهم ونحاربهم .
وما احزننى أن يمر الخبر على المطبخ الصحفى بالاهالى مرور الكرام دون تدقيق أو تمحيص خاصة عندما يكون منشورا بالصفحة الأولى ويمس شخصية لها ثقلها ووزنها فى المجتمع وبدون مستندات وجميع مابه من اتهامات منافية للواقع ولا أساس لها من الصحة.
كيف لإنسان مثل الشهاوى أن يكون نجاحة وتفوقه وشعبيته الجارفة مرمى لتلقى سهام القوادين والفاشلين الذين تفرغوا لتوزيع أموالهم ( التي يعرف الجميع من أين تحصلوا عليها ) على كل من هب ودب وبسخاء بالغ فاق الحدود وأصبح مثار ارتياب العقلاء .. كيف لرجل حرص على أن يقدم للمجتمع خيرة الشباب من أبنائه من بينهم المستشار وضابط الشرطة أن ينال من هؤلاء السوقة الذين يبحثون لهم عن دور أو هويه فى المجتمع الدسوقى ونسوا ماضيهم الأسود الملطخ بالدناءة والقذارة والصعلكه.
أنها الديمقراطية التي ساوت بين الشهاوى نظيف اليد ، عفيف اللسان ومن يدعى بالشريف ، والمخلص للوطن وهى ادعاءات كاذبة لم تنطلى على أبناء الدائرة الذين أحاطوا الشهاوى بالحب والاحترام والتقدير .
من حق من يدعى بالشريف والحريص على مصلحة دسوق أن يستعين بمعاونين له يرسمون له البرامج ويرتبون له حملته ولكن ليس من حقه أن ينساق وراء فئة من المبتزين لأعداد المكائد ونسج خيوط المؤامرات التى تنال من المنافسين بكل هذه القسوة التى قابلها استياء عام فى كافة أنحاء الدائرة.
ان " عقدة " الطامعين فى مقعد البرلمان من أنصاف الرجال أنهم تصوروا ان بالمكان ان يواجهوا الرجال والشرفاء الحقيقيين .. و" العقدة " الكبرى ان يظل مطيه يركبها الآخرين يسلم نفسه لدعاة الفهلوة والهبشة والمرتزقة.
بالله عليكم كيف يتساوى هؤلاء مع اسم كبير مثل محمد الشهاوى ؟
لن نرجع للوراء .. فبرلمان 2010 أصبح له معايير ثابتة أهمها ان يكون المرشح حسن السلوك ومحمود السيرة وهو بند يؤرق أعداء وخصوم الشهاوى .
لم اصدق عينى عندما طالعت جريدة بالاهالى صوت حزب التجمع الاربعاءالماضى 27 أكتوبر 2010 وقرأت الخبر فى الصفحة الأولى وكتبته محررة مبتدئه اسمها رضا.. وأقول مبتدئه لأنها ابتلعت الطعم الذى دسه لها احد المنافسين فى انتخابات مجلس الشعب 2010 عن دائرة دسوق معروف عنه رشوة مرتزقة الصحافة والهتيفة والبلطجية لركوب موجة التلميع فى محاولة للنيل من المحاسب محمد عبد الرحمن الشهاوى الذى فرض وجوده على الساحة واعتبره الجميع مرشح الحزب الوطنى قبل ان تشتد المعركة استنادا للمعايير التى أعلنها الحزب فى انتخابات هذه الدورة التى ستكون نقطة تحول كبيرة فى مصر خاصة على الصعيد البرلمانى.
هذه المحررة المبتدئة لم تجد من يعلمها أبجديات العمل الصحفى الذى يتطلب وعيا وإدراكا وحاسة صحفية ومستندات تدعم اتهاماتها ان كانت صحيحة ، خاصة عندما يكون المنشور يتعرض لسمعة إنسان يشهد له الجميع بدماثة الخلق والأصل الطيب والأسرة الكريمة، فلسنا مدافعين عن الفاسدين بل نتصدى لهم ونحاربهم .
وما احزننى أن يمر الخبر على المطبخ الصحفى بالاهالى مرور الكرام دون تدقيق أو تمحيص خاصة عندما يكون منشورا بالصفحة الأولى ويمس شخصية لها ثقلها ووزنها فى المجتمع وبدون مستندات وجميع مابه من اتهامات منافية للواقع ولا أساس لها من الصحة.
كيف لإنسان مثل الشهاوى أن يكون نجاحة وتفوقه وشعبيته الجارفة مرمى لتلقى سهام القوادين والفاشلين الذين تفرغوا لتوزيع أموالهم ( التي يعرف الجميع من أين تحصلوا عليها ) على كل من هب ودب وبسخاء بالغ فاق الحدود وأصبح مثار ارتياب العقلاء .. كيف لرجل حرص على أن يقدم للمجتمع خيرة الشباب من أبنائه من بينهم المستشار وضابط الشرطة أن ينال من هؤلاء السوقة الذين يبحثون لهم عن دور أو هويه فى المجتمع الدسوقى ونسوا ماضيهم الأسود الملطخ بالدناءة والقذارة والصعلكه.
أنها الديمقراطية التي ساوت بين الشهاوى نظيف اليد ، عفيف اللسان ومن يدعى بالشريف ، والمخلص للوطن وهى ادعاءات كاذبة لم تنطلى على أبناء الدائرة الذين أحاطوا الشهاوى بالحب والاحترام والتقدير .
من حق من يدعى بالشريف والحريص على مصلحة دسوق أن يستعين بمعاونين له يرسمون له البرامج ويرتبون له حملته ولكن ليس من حقه أن ينساق وراء فئة من المبتزين لأعداد المكائد ونسج خيوط المؤامرات التى تنال من المنافسين بكل هذه القسوة التى قابلها استياء عام فى كافة أنحاء الدائرة.
ان " عقدة " الطامعين فى مقعد البرلمان من أنصاف الرجال أنهم تصوروا ان بالمكان ان يواجهوا الرجال والشرفاء الحقيقيين .. و" العقدة " الكبرى ان يظل مطيه يركبها الآخرين يسلم نفسه لدعاة الفهلوة والهبشة والمرتزقة.
بالله عليكم كيف يتساوى هؤلاء مع اسم كبير مثل محمد الشهاوى ؟
لن نرجع للوراء .. فبرلمان 2010 أصبح له معايير ثابتة أهمها ان يكون المرشح حسن السلوك ومحمود السيرة وهو بند يؤرق أعداء وخصوم الشهاوى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق