مبرفت محمود أحمد منصور
تعيش أسرة طالبة الدراسات الإسلامية بالعجوزين مركز دسوق أيام عصيبة وفى بكاء مستمر لاختفاء نجلتهم التى يضرب بها المثل فى الأخلاق والالتزام ، حيث خرجت ميرفت محمود أحمد منصور من بيتها بقرية العجوزين التابعة لمركز دسوق بكفر الشيخ متجهه لكليتها كلية الدراسات الإسلامية بالفرقة الرابعة في الساعة الثامنة صباحاً كعادتها وقبل مغادرتها منزلها سلمت على خطيبها من خلال اتصالها به وهو ابن عمها وقد أُعلنت خطبتها بموافقتها وموافقة أهلها وودعت والدتها وخرجت وكانت ميرفت متجهه لكلية التربية النوعية لحضور امتحان لانتسابها بمعهد التمريض بالإضافة أنها طالبة بكلية الدراسات الإسلامية بكفر الشيخ ، ومنذ خروجها الأخير لم تعد ميرفت !!!!
حاول أهلها الاتصال بها عن طريق محمولها ولكنهم وجدوه مغلفاً فجُن جنون الأسرة وبحثوا عنها فى كل مكان لم يجدوها وتم تحرير محضر تغيب رقم 11928ادارى مركز دسوق .
وأكد أخيها طه محمود العامل بمسجد بإدارة أوقاف دسوق البحرى أنه لا توجد خلافات بينهم وبين أحد.. وان شقيقته تتميز بين فتيات القرية بالالتزام ولم تتغيب عن البيت قبل ذلك ولم يسجل اسمها فى المستشفيات ولكنه نوه الى انه من المحتمل أن يكون سر اختفاء أخته ربما الذهب التى كانت تتقلده ربما يكون أحد الطامعين أغراه مابيدها من ذهب فأراد اختطافها ليحصل على ذهبها .. ولكن الحقيقة لا يعلمها إلا الله .
الذهب التى كانت تتقلده عبارة عن سلسلة كبيرة بها مشاء الله كتب عليها ( ماشاء الله ) وأربعة خواتم ومحبس ودبله وحلق وثلاث غوايش ثمنهم 20ألف جنيه .
وتؤكد والدته ميرفت : إنني لا أستطيع النوم ولا تناول الطعام وأنا فى حيرة لاننى لا أجد ابنتى بجواري كعادتى .. ولا أعرف أين هى وماذا تفعل وهل هى على قيد الحياة أم لا.
حاول أهلها الاتصال بها عن طريق محمولها ولكنهم وجدوه مغلفاً فجُن جنون الأسرة وبحثوا عنها فى كل مكان لم يجدوها وتم تحرير محضر تغيب رقم 11928ادارى مركز دسوق .
وأكد أخيها طه محمود العامل بمسجد بإدارة أوقاف دسوق البحرى أنه لا توجد خلافات بينهم وبين أحد.. وان شقيقته تتميز بين فتيات القرية بالالتزام ولم تتغيب عن البيت قبل ذلك ولم يسجل اسمها فى المستشفيات ولكنه نوه الى انه من المحتمل أن يكون سر اختفاء أخته ربما الذهب التى كانت تتقلده ربما يكون أحد الطامعين أغراه مابيدها من ذهب فأراد اختطافها ليحصل على ذهبها .. ولكن الحقيقة لا يعلمها إلا الله .
الذهب التى كانت تتقلده عبارة عن سلسلة كبيرة بها مشاء الله كتب عليها ( ماشاء الله ) وأربعة خواتم ومحبس ودبله وحلق وثلاث غوايش ثمنهم 20ألف جنيه .
وتؤكد والدته ميرفت : إنني لا أستطيع النوم ولا تناول الطعام وأنا فى حيرة لاننى لا أجد ابنتى بجواري كعادتى .. ولا أعرف أين هى وماذا تفعل وهل هى على قيد الحياة أم لا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق