اهتز الوسط الفني لواقعة إقدام مخرج سينمائي معروف على استدراج فتاة إلى شقته واغتصابها.
وحسب رواية الفتاة، وما يتداوله بعض العاملين في الحقل الفني والإعلامي، فإنها كانت تثق في المخرج المغربى المقيم بالدار البيضاء ثقة شديدة، بعد أن واعدها بالنجومية والزواج، ولذلك لم تجد حرجا في التوجه معه إلى بيته.
وتضيف الفتاة أنها ما أن وضعت قدميها في الشقة، حتى فوجئت بالمخرج يضع يديه في أماكن جسدها الحساسة، قبل أن يرتمي فوقها، وهو يغمرها بالقبل.
في البداية لم تصدق الفتاة هذا الاندفاع الجنوني نحوها من طرف مخرج كانت تجالسه في المقهى، وتبدو عليه كل علامات الوقار والاتزان والتقدير، ويرسم لها مستقبلا فنيا ورديا حافلا بالآمال والأحلام.
ورغم ما أبدته الفتاة من مقاومة، فإن ذلك لم يوقفه عند حده، وسرعان اكتشفت وجود سائل أحمر وساخن ينزف منها، بعد أن فض بكارتها.
وما أثار غضبها واحتجاجها أكثر هو رد فعله، برفض إصلاح فعلته والتستر عليها بطلب يديها والزواج منها وبدأ يساومها ماديا، حيث سلمها شيكا بمبلغ مادي هزيل.
أمام ذلك، لم تجد الفتاة التي تعتبر نفسها ضحية لحسن نيتها في أخلاق المخرج من إخبار عائلتها،و التوجه إلى أقسام البوليس، قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة للقيام بمتابعته قضائيا، والمطالبة بإنصافها.
وحتى الآن لايدري أي أحد كيف ستنتهي فصول هذه الواقعة، هل بإيداع المخرج السجن إذا ثبتت واقعة الاغتصاب، أم تنتهي نهاية سعيدة كما يحدث في بعض الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية؟
غير أن الحل يبدو الآن مثل سراب بعيد المنال، بعد أن أغلق المخرج هاتفه المحمول، وتعذرت إمكانية الاتصال به.
وحسب رواية الفتاة، وما يتداوله بعض العاملين في الحقل الفني والإعلامي، فإنها كانت تثق في المخرج المغربى المقيم بالدار البيضاء ثقة شديدة، بعد أن واعدها بالنجومية والزواج، ولذلك لم تجد حرجا في التوجه معه إلى بيته.
وتضيف الفتاة أنها ما أن وضعت قدميها في الشقة، حتى فوجئت بالمخرج يضع يديه في أماكن جسدها الحساسة، قبل أن يرتمي فوقها، وهو يغمرها بالقبل.
في البداية لم تصدق الفتاة هذا الاندفاع الجنوني نحوها من طرف مخرج كانت تجالسه في المقهى، وتبدو عليه كل علامات الوقار والاتزان والتقدير، ويرسم لها مستقبلا فنيا ورديا حافلا بالآمال والأحلام.
ورغم ما أبدته الفتاة من مقاومة، فإن ذلك لم يوقفه عند حده، وسرعان اكتشفت وجود سائل أحمر وساخن ينزف منها، بعد أن فض بكارتها.
وما أثار غضبها واحتجاجها أكثر هو رد فعله، برفض إصلاح فعلته والتستر عليها بطلب يديها والزواج منها وبدأ يساومها ماديا، حيث سلمها شيكا بمبلغ مادي هزيل.
أمام ذلك، لم تجد الفتاة التي تعتبر نفسها ضحية لحسن نيتها في أخلاق المخرج من إخبار عائلتها،و التوجه إلى أقسام البوليس، قصد اتخاذ الإجراءات اللازمة للقيام بمتابعته قضائيا، والمطالبة بإنصافها.
وحتى الآن لايدري أي أحد كيف ستنتهي فصول هذه الواقعة، هل بإيداع المخرج السجن إذا ثبتت واقعة الاغتصاب، أم تنتهي نهاية سعيدة كما يحدث في بعض الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية؟
غير أن الحل يبدو الآن مثل سراب بعيد المنال، بعد أن أغلق المخرج هاتفه المحمول، وتعذرت إمكانية الاتصال به.
دى إشاعة طبعاً لأنى بعمل فى الحقل السينمائى ومافيش ولا مخرج مغربى وكمان مافيش ولا مخرج إختفى
ردحذف