الضحك مثله مثل التمارين الرياضية يحسن الشهية، وقد يساعد المرضى والأشخاص المكتئبين على تناول الطعام.
الطبيب لي أس. بيرك المتخصص بالرعاية الوقائية والباحث في علم المناعة النفسية والعصبية في مركز لوما ليندا التابع لكليات الصحة المتحدة والطب في كاليفورنيا قال في بيان أصدره اتحاد الجمعيات الأمريكية للبيولوجيا التطبيقية 'إن قيمة البحث هي أنها قد توفر لمقدمي الرعاية الصحية معلومات جديدة وفهما جديدا ما يمنح قدرات إضافية للمرضى الذين لا يستطيعون استخدام النشاط الجسدي لتحسين شهيتهم أو جعلها طبيعية'.
وقد درس بيرك وزميل له الضحك واستنتجا أن الضحك بابتهاج يعزز جهاز المناعة.
وشملت الدراسة 14 شخصاً شاهدوا أنواعا مختلفة من الأشرطة المصورة على مدى ثلاثة أسابيع، منها ما هو مسل وما هو مزعج.
وأظهر الأشخاص الذين شاهدوا الأشرطة المسلية تغييراً في معدلات الهرمونات المرتبطة بالشهية العالية للطعام، وهي تغييرات شبيهة بالتغييرات التي تطرأ لدى ممارسة تمارين رياضية معتدلة. وقال بيرك 'بدأنا أخيراً في فهم أن سلوكنا اليومي وعواطفنا تشكل أجسامنا بعدة طرق'.
الطبيب لي أس. بيرك المتخصص بالرعاية الوقائية والباحث في علم المناعة النفسية والعصبية في مركز لوما ليندا التابع لكليات الصحة المتحدة والطب في كاليفورنيا قال في بيان أصدره اتحاد الجمعيات الأمريكية للبيولوجيا التطبيقية 'إن قيمة البحث هي أنها قد توفر لمقدمي الرعاية الصحية معلومات جديدة وفهما جديدا ما يمنح قدرات إضافية للمرضى الذين لا يستطيعون استخدام النشاط الجسدي لتحسين شهيتهم أو جعلها طبيعية'.
وقد درس بيرك وزميل له الضحك واستنتجا أن الضحك بابتهاج يعزز جهاز المناعة.
وشملت الدراسة 14 شخصاً شاهدوا أنواعا مختلفة من الأشرطة المصورة على مدى ثلاثة أسابيع، منها ما هو مسل وما هو مزعج.
وأظهر الأشخاص الذين شاهدوا الأشرطة المسلية تغييراً في معدلات الهرمونات المرتبطة بالشهية العالية للطعام، وهي تغييرات شبيهة بالتغييرات التي تطرأ لدى ممارسة تمارين رياضية معتدلة. وقال بيرك 'بدأنا أخيراً في فهم أن سلوكنا اليومي وعواطفنا تشكل أجسامنا بعدة طرق'.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق