استغل ظروف المرضي وادعي بالخداع انه اكمل مشواره التعليمي بعد دبلوم الصناعي بحصوله علي الماجستير والدكتوراه في العلاج الروحي وطبع منشورات عليه صورته ليتم توزيعها بالشوارع مؤكداً العلاج "المجان" بلا مقابل مادي لكل الامراض وقدرته علي فك الاعمال وطرد الشياطين واحجبة المحبة.
وتوافد عليه الاهالي من كل المحافظات ومن الخارج بعد ذاع صيته بأنه "رجل مبروك" ولا يتقاضي أموالا ولكنه يقوم فقط بكتابة "روشتة" بشراء خلطة من المراهم والكريمات والبخور والأحجبة من محل العطارة الخاص به اسفل المنزل ليشتريها كل ذبون دون تردد بحوالي 50 جنيها رغم ان قيمتها لاتزيد علي 10 جنيهات لتكون تلك الطريقة هي وسيلته في النصب علي السذج وابتزاز أموالهم واستمر الدكتور المزيف في عمليات النصب حتي وصلت معلومات لمباحث الآداب بمديرية أمن القاهرة وتم القبض عليه وأحاله اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة للنيابة التي أمرت بحبسه.
وردت معلومات للواء هشام الصاوي مدير إدارة مباحث الآداب بالقاهرة ونائبه العميد زكي زمزم عن نشاط الطبيب المزيف بالنصب علي المواطنين بخداعهم بوهم العلاج "بالمجان" بعد ترددهم علي مسكنه الذي حوله وكراً لاستقبالهم ليطلب منهم بروشتة يدونها لهم لشراء "خلطة" من الكريمات والمراهم والأدعية بمحل عطارة يملكه أسفل مسكنه بمبالغ كبيرة تفوق 10 أضعاف قيمتها لتكون وسيلته في النصب بعد ما ادعي حصوله علي الماجستير والدكتوراه في العلاج الروحاني والمس الشيطاني.
بعرض المعلومات علي اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة ونائبه اللواء سامي سيدهم امر بإجراء تحريات مكثفة حول المتهم الذي ذاع صيته وأكدت التحريات التي اشرف عليها اللواء أمين عزالدين مدير مباحث العاصمة ان المتهم حاصل علي دبلوم صناعي ومارس بعض الاعمال الحرة وقرر ان يخطط من خلال فكرة شيطانية بعد فترة من الاختفاء ليعود بين الناس مدعياً إكمال مشواره التعليمي بالحصول علي الدراسات العليا والماجستير والدكتوراه في الشفاء الروحي لخدمتهم وعلاجهم "بالمجان" بعد تزوير الشهادات.
توصل المقدمان شريف هلال واحمد حشاد إلي ان المتهم اختلق تلك القصة الوهمية لتكون وسيلته في اصطياد الأهالي ويستغل لهفتهم علي الشفاء من خلال الجلباب واللحية والمنشورات.
داهمت قوة بقيادة العميد زكي زمزم نائب مدير إدارة مباحث الآداب المكان وتم القبض علي المتهم وعثر علي 1500 جنيه وكميات من الزيوت وأحبار حمراء وكتب شعوذة وجهاز كمبيوتر واحجبه وشهادات مزورة تفيد حصوله علي الماجستير والدكتوراه.
اخطر اللواء إسماعيل الشاعر مساعد أول الوزير لأمن العاصمة ونائبه اللواء عبد الجواد احمد عبد الجواد وتمت إحالة المتهم للنيابة فقررت حبسه علي ذمة التحقيقات.
وتوافد عليه الاهالي من كل المحافظات ومن الخارج بعد ذاع صيته بأنه "رجل مبروك" ولا يتقاضي أموالا ولكنه يقوم فقط بكتابة "روشتة" بشراء خلطة من المراهم والكريمات والبخور والأحجبة من محل العطارة الخاص به اسفل المنزل ليشتريها كل ذبون دون تردد بحوالي 50 جنيها رغم ان قيمتها لاتزيد علي 10 جنيهات لتكون تلك الطريقة هي وسيلته في النصب علي السذج وابتزاز أموالهم واستمر الدكتور المزيف في عمليات النصب حتي وصلت معلومات لمباحث الآداب بمديرية أمن القاهرة وتم القبض عليه وأحاله اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة للنيابة التي أمرت بحبسه.
وردت معلومات للواء هشام الصاوي مدير إدارة مباحث الآداب بالقاهرة ونائبه العميد زكي زمزم عن نشاط الطبيب المزيف بالنصب علي المواطنين بخداعهم بوهم العلاج "بالمجان" بعد ترددهم علي مسكنه الذي حوله وكراً لاستقبالهم ليطلب منهم بروشتة يدونها لهم لشراء "خلطة" من الكريمات والمراهم والأدعية بمحل عطارة يملكه أسفل مسكنه بمبالغ كبيرة تفوق 10 أضعاف قيمتها لتكون وسيلته في النصب بعد ما ادعي حصوله علي الماجستير والدكتوراه في العلاج الروحاني والمس الشيطاني.
بعرض المعلومات علي اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة ونائبه اللواء سامي سيدهم امر بإجراء تحريات مكثفة حول المتهم الذي ذاع صيته وأكدت التحريات التي اشرف عليها اللواء أمين عزالدين مدير مباحث العاصمة ان المتهم حاصل علي دبلوم صناعي ومارس بعض الاعمال الحرة وقرر ان يخطط من خلال فكرة شيطانية بعد فترة من الاختفاء ليعود بين الناس مدعياً إكمال مشواره التعليمي بالحصول علي الدراسات العليا والماجستير والدكتوراه في الشفاء الروحي لخدمتهم وعلاجهم "بالمجان" بعد تزوير الشهادات.
توصل المقدمان شريف هلال واحمد حشاد إلي ان المتهم اختلق تلك القصة الوهمية لتكون وسيلته في اصطياد الأهالي ويستغل لهفتهم علي الشفاء من خلال الجلباب واللحية والمنشورات.
داهمت قوة بقيادة العميد زكي زمزم نائب مدير إدارة مباحث الآداب المكان وتم القبض علي المتهم وعثر علي 1500 جنيه وكميات من الزيوت وأحبار حمراء وكتب شعوذة وجهاز كمبيوتر واحجبه وشهادات مزورة تفيد حصوله علي الماجستير والدكتوراه.
اخطر اللواء إسماعيل الشاعر مساعد أول الوزير لأمن العاصمة ونائبه اللواء عبد الجواد احمد عبد الجواد وتمت إحالة المتهم للنيابة فقررت حبسه علي ذمة التحقيقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق