قال الاعلامي عمرو اديب في برنامج "بدون رقابة" على شاشة LBC الفضائية ، انه رجل بلا رقابة وبلا ضوابط والرقابة تكون دائما ذاتية، وان صاحب شبكة اوربت لم يتصل به طوال السنوات الماضية الا ليعيّده ويهنئه.
واكد عمرو ان لديه عروض كثيرة منها عرض من الـ LBC وعرض قديم من التلفزيون المصري وعروض اخرى.
وأكد انه لا حدود لديه حول السياسة أو الدين أو الجنس وهو يتكلم في كل شيء ، لكنه لا يستطيع التكلم عن الرئيس المصري إلا بطريقة محترمة لأنه آخر شخصية تاريخية تحكم مصر.
وأعلن انه مع بقاء الرئيس المصري في الحكم طبعا ولكنه ضد التوريث وهو لا يقول أبدا أن جمال مبارك جدير بالترشح الآن وهو ينصحه بالانتخابات بعد القادمة.
وعن خلافه مع وزير الثقافة المصري فاروق حسني فأعلن انه كان ضده لأنه قدّم تنازلات كثيرة لكي يصل ، منها مقابلة مع جريدة إسرائيلية واعتذار عن حديث سابق وقد خسر رغم كل هذا والتي ربحت استحقت الربح لأنها عملت 17 سنة في الاونيسكو، وأكد انه كان ليرشّح زاهي حوّاس مثلا.
واعترف عمرو أديب انه ضدّ حماس رغم أن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس كان سعيدا جدا بالحوار معه في مقابلته الشهيرة رغم ان جمهور حماس ومؤيديها قد كرهوه شخصيا بسبب اسلوب الحوار الذي جرى.
وكشف عمرو انه تلقى تهديدات كثيرة بالقتل من أشخاص وجهات، وأكد أن جهة مصرية معينة كانت تقف وراء إحراق سيارته في مصر بماء النار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق