تسلم رجل الأعمال، مجدي وليم، طليق الفنانة هالة صدقي الصيغة التنفيذيَّة للحكم الصادر لصالحه، بتاريخ 22 سبتمبر الماضي، ضد الكنيسة المصرية بتعويض قدره 150 ألف جنيه، نظرًا لما لحقه من أضرار بسبب عدم التصريح له بالزواج الثاني.
وقال وليم إنَّه تسلم الصيغة التنفيذيَّة للحكم منذ ثلاثة أيَّام فقط، وأنَّه بدأ الإجراءات الَّتي تمكِّنه من استلام قيمة التعويض، مشيرًا إلى أنَّه سيخطر المقر البابوي للكنيسة في الكاتدرائيَّة المرقسيَّة بالقاهرة به خلال الإسبوع الجاري، وتوقَّع وليم عدم اعتراض الكنيسة في صرف المبلغ له.. وبرر ذلك بأنَّ البابا مش ناقص مشاكل في الوقت الحالي.
واستطرد: سأتبرع به لمستشفى سرطان الأطفال، إذ لم يكن هدفي الحصول على أموال، فلدي ما يكفيني، ولكن هدفي هو إظهار الحق، وأنَّ البابا شنودة يكيل بمكيالين، ويهوى العناد مع الجميع، ففي الوقت الذي منح طليقتي الفنانة هالة صدقي تصريحًا بالزواج الثاني حرمني منه.
وألقى وليم باللوم على البابا في قضيَّة تهديدات تنظيم القاعدة في العراق باستهداف المسيحيين والكنائس في مصر، وأوضح قائلاً: إنَّ رفض البابا شنودة بإظهار السيدتين اللتين يشاع أنَّهما أسلمتا، وهما وفاء قسطنطين زوجة قس بالبحيرة وكاميليا شحاتة زوجة قس بالمنيا، زاد من غموض الموقف، وسمح بخروج الشائعات وتغذية النيران الكامنة تحت الرماد، فخرجت المظاهرات في المساجد والشوارع، ووصلت الأخبار للعراق، واستغلتها بعض الجماعات المتناحرة في محاولة تحقيق مكاسب، وإثارة الرعب في قلوب المسيحيين، ولو أنَّه تعامل بشفافية مع تلك القضية، وأظهرهما أمام الرأي العام وأعلنتا للجميع أنهما ما زالتا على مسيحيتهما، لهدأت الأمور، وما كانت لتصل إلى هذا الحد الخطير.
وقال وليم إنَّه تسلم الصيغة التنفيذيَّة للحكم منذ ثلاثة أيَّام فقط، وأنَّه بدأ الإجراءات الَّتي تمكِّنه من استلام قيمة التعويض، مشيرًا إلى أنَّه سيخطر المقر البابوي للكنيسة في الكاتدرائيَّة المرقسيَّة بالقاهرة به خلال الإسبوع الجاري، وتوقَّع وليم عدم اعتراض الكنيسة في صرف المبلغ له.. وبرر ذلك بأنَّ البابا مش ناقص مشاكل في الوقت الحالي.
واستطرد: سأتبرع به لمستشفى سرطان الأطفال، إذ لم يكن هدفي الحصول على أموال، فلدي ما يكفيني، ولكن هدفي هو إظهار الحق، وأنَّ البابا شنودة يكيل بمكيالين، ويهوى العناد مع الجميع، ففي الوقت الذي منح طليقتي الفنانة هالة صدقي تصريحًا بالزواج الثاني حرمني منه.
وألقى وليم باللوم على البابا في قضيَّة تهديدات تنظيم القاعدة في العراق باستهداف المسيحيين والكنائس في مصر، وأوضح قائلاً: إنَّ رفض البابا شنودة بإظهار السيدتين اللتين يشاع أنَّهما أسلمتا، وهما وفاء قسطنطين زوجة قس بالبحيرة وكاميليا شحاتة زوجة قس بالمنيا، زاد من غموض الموقف، وسمح بخروج الشائعات وتغذية النيران الكامنة تحت الرماد، فخرجت المظاهرات في المساجد والشوارع، ووصلت الأخبار للعراق، واستغلتها بعض الجماعات المتناحرة في محاولة تحقيق مكاسب، وإثارة الرعب في قلوب المسيحيين، ولو أنَّه تعامل بشفافية مع تلك القضية، وأظهرهما أمام الرأي العام وأعلنتا للجميع أنهما ما زالتا على مسيحيتهما، لهدأت الأمور، وما كانت لتصل إلى هذا الحد الخطير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق