يتبع الرئيس الإيراني محمود أخمدي نجاد ونظيره البوليفي إيفو موراليس نفس النهج السياسي منذ فترة طويلة.
وخلال زيارة موراليس الرسمية لطهران اختار الاثنان تجسيد ذلك على أرض الواقع، حيث شكلا فريقا لكرة القدم الخماسية خاض مباراة ودية أمام فريق يضم لاعبين محترفين.
وأظهرت لقطات أذاعها التلفزيون الإيراني أحمدي نجاد وهو يسجل هدفا من تمريرة عرضية لموراليس.
وتصدى الحارس لتسديدة أخرى للرئيس الإيراني بعد مناورة متقنة بالكرة مع نظيره البوليفي. وانتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل بأربعة أهداف لكل فريق، ليفوز بعدها فريق الرئيسان بركلات الترجيح 8 - 6.
وسادت المباراة أجواء ودية في ما يبدو، ولم تشهد تكرارا لواقعة حدثت خلال مباراة جرت في العاصمة البوليفية لاباز في وقت سابق الشهر الحالي، عندما ضرب موراليس لاعبا منافسا بركبته في أعلى فخذه بعد عرقلة شديدة مما جعله يسقط على الأرض متألما.
وبعد أسبوع من زيارة حليفه هوغو تشافيز رئيس فنزويلا لطهران تضيف زيارة موراليس دعما لإيران التي تواجه صعوبة في التكيف مع تشديد العقوبات المفروضة عليها من جانب دول تخشى أن تكون إيران تسعى إلى تطوير أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران.
وكثيرا ما يصف موراليس شأنه شأن تشافيز الولايات المتحدة بـ « الإمبراطورية ».
وذكرت «إسنا» أن نواب البرلمان الإيراني أظهروا تأييدهم لتعليقات الرئيس البوليفي بالوقوف والتصفيق والهتاف، مرددين: «الموت لأميركا». وقال موراليس: « ظلت شعوبنا ضحايا للإمبرياليين منذ سنوات كثيرة، ولكن الآن نحن على استعداد للتضحية بدمائنا لمحاربتهم ».
ووصف الرئيس البوليفي إيران بأنها حامل لواء الجبهة المناهضة للولايات المتحدة، وقال إن بلاده ستحتاج إلى التعاون مع طهران في كل المجالات.
وخلال زيارة موراليس الرسمية لطهران اختار الاثنان تجسيد ذلك على أرض الواقع، حيث شكلا فريقا لكرة القدم الخماسية خاض مباراة ودية أمام فريق يضم لاعبين محترفين.
وأظهرت لقطات أذاعها التلفزيون الإيراني أحمدي نجاد وهو يسجل هدفا من تمريرة عرضية لموراليس.
وتصدى الحارس لتسديدة أخرى للرئيس الإيراني بعد مناورة متقنة بالكرة مع نظيره البوليفي. وانتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل بأربعة أهداف لكل فريق، ليفوز بعدها فريق الرئيسان بركلات الترجيح 8 - 6.
وسادت المباراة أجواء ودية في ما يبدو، ولم تشهد تكرارا لواقعة حدثت خلال مباراة جرت في العاصمة البوليفية لاباز في وقت سابق الشهر الحالي، عندما ضرب موراليس لاعبا منافسا بركبته في أعلى فخذه بعد عرقلة شديدة مما جعله يسقط على الأرض متألما.
وبعد أسبوع من زيارة حليفه هوغو تشافيز رئيس فنزويلا لطهران تضيف زيارة موراليس دعما لإيران التي تواجه صعوبة في التكيف مع تشديد العقوبات المفروضة عليها من جانب دول تخشى أن تكون إيران تسعى إلى تطوير أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران.
وكثيرا ما يصف موراليس شأنه شأن تشافيز الولايات المتحدة بـ « الإمبراطورية ».
وذكرت «إسنا» أن نواب البرلمان الإيراني أظهروا تأييدهم لتعليقات الرئيس البوليفي بالوقوف والتصفيق والهتاف، مرددين: «الموت لأميركا». وقال موراليس: « ظلت شعوبنا ضحايا للإمبرياليين منذ سنوات كثيرة، ولكن الآن نحن على استعداد للتضحية بدمائنا لمحاربتهم ».
ووصف الرئيس البوليفي إيران بأنها حامل لواء الجبهة المناهضة للولايات المتحدة، وقال إن بلاده ستحتاج إلى التعاون مع طهران في كل المجالات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق