كشفت أجهزة الامن بمحافظة أسوان غموض العثور على هيكل عظمى عثر عليه بمنطقة صحراء البر الغربى بأسوان منذ عامين .
تبين الجثة لربة منزل مطلقة من أحد الأشخاص وانه قام بتطليقها لسوء سلوكها وأنه إتفق معها على عدم إقامة أية علاقة مع أحد بعد طلقهما إلا أنه علم بأنها قضت سهرة حمراء مع بعض الأشخاص فأتصل بها وقام بأخذها الى منطقة صحراوية وقام بقتلها ودفنها.
و تم العثور على الجثة بعد عامين من الجريمة وتم إلقاء القبض على المتهم وإحيل الى النيابة للتحقيق.
كانت أجهزة الامن بأسوان قد تلقت بلاغا من الأهالى بالعثور على هيكل عظمى بمنطقة صحراوية بالبر الغربى بأسوان وبجوارة شبشب حريمى .
تبين من التحريات أن الجثة لربة منزل تدعى أميرة الوكيل محمد /22 سنة مطلقة من طاهر مصطفى محمد وأن طليقها وراء إرتكاب الحادث بعد أن قام المتهم بتطليقها لسوء سلوكها وتعدد علاقاتها مع بعض الرجال .
وقبل أن يطلقها المتهم قام بالاتفاق معها على عدم إقامة أية علاقات أخرى مع الرجال إلا أنه علم بعد طلاقها بقضاء مطلقته سهرة حمراء مع بعض الرجال فقرر الانتقام منها وقتلها .
قام باصطحابها الى منطقة صحراوية وقام بقتلها ودفنها فى الصحراء وبعد عامين تم اكتشاف الهيكل العظمى وكشف غموض الجثة وتولت النيابة التحقيق.
تبين الجثة لربة منزل مطلقة من أحد الأشخاص وانه قام بتطليقها لسوء سلوكها وأنه إتفق معها على عدم إقامة أية علاقة مع أحد بعد طلقهما إلا أنه علم بأنها قضت سهرة حمراء مع بعض الأشخاص فأتصل بها وقام بأخذها الى منطقة صحراوية وقام بقتلها ودفنها.
و تم العثور على الجثة بعد عامين من الجريمة وتم إلقاء القبض على المتهم وإحيل الى النيابة للتحقيق.
كانت أجهزة الامن بأسوان قد تلقت بلاغا من الأهالى بالعثور على هيكل عظمى بمنطقة صحراوية بالبر الغربى بأسوان وبجوارة شبشب حريمى .
تبين من التحريات أن الجثة لربة منزل تدعى أميرة الوكيل محمد /22 سنة مطلقة من طاهر مصطفى محمد وأن طليقها وراء إرتكاب الحادث بعد أن قام المتهم بتطليقها لسوء سلوكها وتعدد علاقاتها مع بعض الرجال .
وقبل أن يطلقها المتهم قام بالاتفاق معها على عدم إقامة أية علاقات أخرى مع الرجال إلا أنه علم بعد طلاقها بقضاء مطلقته سهرة حمراء مع بعض الرجال فقرر الانتقام منها وقتلها .
قام باصطحابها الى منطقة صحراوية وقام بقتلها ودفنها فى الصحراء وبعد عامين تم اكتشاف الهيكل العظمى وكشف غموض الجثة وتولت النيابة التحقيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق