أمرت النيابة العامة بمنطقة العجوزة بمحافظة الجيزة بحبس اثنين من المتهمين في قضية إنشاء 45 موقعا الكترونيا اباحيا لمدة 4 أيام، وإخلاء سبيل الثالث بكفالة 200 جنيه.
وكانت النيابة قد وجهت للمتهمين تهمة عرض أفلام إباحية، والتحريض علي ممارسة الفسق والفجور وإنشاء مواقع علي الانترنت بدون ترخيص والإضرار بالملكية الفكرية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين صمموا برامج لاختراق الحظر الذي تفرضه بعض الدول العربية على المواقع الإباحية من خلال شبكات الانترنت، حيث دخل ثلاثة ملايين شخص على هذه المواقع لمشاهدة المواد الإباحية التي تبثها حتى أن حصيلة الاشتراكات الشهرية في هذه المواقع من العملاء بلغت نحو 260 ألف دولار أمريكي من الدول العربية فقط، بالإضافة للمشتركين من داخل مصر وبعض الدول الأوروبية.
وقد أمرت النيابة بالتحفظ علي المبالغ المضبوطة مع المتهمين تحصلوا عليها من اشتراكات عملاء هذه المواقع كما تحفظت النيابة علي الإيصالات الخاصة بالتحويلات المالية المرسلة من مشتركي هذه المواقع بالخارج من الدول العربية فضلا عن التحفظ علي جهاز لاب توب خاص بالمتهم الأول وإرساله للفحص بإدارة المساعدات الفنية بوزارة الداخلية لتفريغ محتوياته .
وكانت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية المصرية قد كشفت فى 25 فبراير الماضى عن تشكيل دولي ، متخصص في إنشاء وتصميم المواقع الإباحية على شبكة الانترنت، وتصنيع أفلام جنسية لمشاهير من الوسط الفني عبر "القص واللزق"، بعد أن أفادت التحريات والتحقيقات التي استمرت على مدار 6 أشهر أن التشكيل متخصص في إنشاء مواقع إباحية عالمية، وأن أفراد التشكيل يتلقون اشتراكات عبر البنوك من جميع دول العالم خاصة الدول العربية .
وأضافت التحريات أن أفراد التشكيل يستقطبون فتيات من مصر ودول عربية وأجنبية لتصوير أفلام خارجة وبثها على شبكة الانترنت عبر تلك المواقع. وكشفت تحقيقات النيابة عن مفاجأة حيث تبين أن زعيم التشكيل حاصل على شهادة الإعدادية ومقيم بالمنصورة وأن زميليه من المنصورة وبورسعيد. ألقي القبض على المتهمين الثلاثة في المهندسين أثناء اتفاقهم مع فتيات مصريات وخليجيات على تصوير أفلام خارجة، وأحيلوا إلى النيابة للتحقيق التى أصدرت قراراها المتقدم .
وبدأت أحداث الواقعة المثيرة بورود معلومات سرية لمباحث الآداب في وزارة الداخلية، أفادت أن 3 شباب من المنصورة وبورسعيد وراء إنشاء مواقع إباحية دولية، وأنهم يتركون أرقام هواتفهم المحمولة على الصفحة الرئيسية بأحد هذه المواقع للراغبين في الاشتراك، وأنهم يقسمون المشتركين لدرجات، فبينهم الـ " VIP " ويدفع 5 آلاف دولار مقابل اشتراك شهري، ويكون للمشترك مميزات خاصة من بينها مشاهدة أحدث الأفلام لفتيات عرب وأجانب وتقدم له الخدمة بمفرده وتتراوح الاشتراكات ما بين 300 جنيه شهريا و15 ألف جنيه .
وتبين من تحريات رجال مباحث الآداب أن المتهم الرئيسي "28 سنة" حاصل على الشهادة الإعدادية وإنه يعمل في هذا المجال منذ 6 سنوات وأنه وشريكيه "25 سنة- صياد" و"27 سنة -سائق" يعملون منذ 5 سنوات في إنشاء المواقع وإنهم ساهموا في إنشاء أكبر 3 مواقع جنسية في العالم وأنهم يمتلكون خبرة عالية في التعامل مع الانترنت ويقومون بتدمير مواقع جنسية أخري باستخدام تقنيات معينة في الأجهزة .
وأضافت التحريات أن المتهمين الثلاثة يتلقون أموال الاشتراكات من خلال بنوك دولية عن طريق أرقام سرية وبطريقة معينة وأن المراسلات بينهم وبين المشتركين تتم عبر البريد الالكتروني وغرف الدردشة. تم مراقبة المتهمين واستخدم ضباط الآداب مصادر سرية لإسقاط المتهمين بينهم فتيات تحدثوا للمتهمين عبر الانترنت وأبدين موافقة على التصوير مقابل مبالغ مالية على أن يلتقوا معا على مقهى شهير في شارع جامعة الدول العربية بالمهندسين وتم مداهمة المكان وألقي القبض على الثلاثة واعترفوا بالجريمة .
وكانت النيابة قد وجهت للمتهمين تهمة عرض أفلام إباحية، والتحريض علي ممارسة الفسق والفجور وإنشاء مواقع علي الانترنت بدون ترخيص والإضرار بالملكية الفكرية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين صمموا برامج لاختراق الحظر الذي تفرضه بعض الدول العربية على المواقع الإباحية من خلال شبكات الانترنت، حيث دخل ثلاثة ملايين شخص على هذه المواقع لمشاهدة المواد الإباحية التي تبثها حتى أن حصيلة الاشتراكات الشهرية في هذه المواقع من العملاء بلغت نحو 260 ألف دولار أمريكي من الدول العربية فقط، بالإضافة للمشتركين من داخل مصر وبعض الدول الأوروبية.
وقد أمرت النيابة بالتحفظ علي المبالغ المضبوطة مع المتهمين تحصلوا عليها من اشتراكات عملاء هذه المواقع كما تحفظت النيابة علي الإيصالات الخاصة بالتحويلات المالية المرسلة من مشتركي هذه المواقع بالخارج من الدول العربية فضلا عن التحفظ علي جهاز لاب توب خاص بالمتهم الأول وإرساله للفحص بإدارة المساعدات الفنية بوزارة الداخلية لتفريغ محتوياته .
وكانت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية المصرية قد كشفت فى 25 فبراير الماضى عن تشكيل دولي ، متخصص في إنشاء وتصميم المواقع الإباحية على شبكة الانترنت، وتصنيع أفلام جنسية لمشاهير من الوسط الفني عبر "القص واللزق"، بعد أن أفادت التحريات والتحقيقات التي استمرت على مدار 6 أشهر أن التشكيل متخصص في إنشاء مواقع إباحية عالمية، وأن أفراد التشكيل يتلقون اشتراكات عبر البنوك من جميع دول العالم خاصة الدول العربية .
وأضافت التحريات أن أفراد التشكيل يستقطبون فتيات من مصر ودول عربية وأجنبية لتصوير أفلام خارجة وبثها على شبكة الانترنت عبر تلك المواقع. وكشفت تحقيقات النيابة عن مفاجأة حيث تبين أن زعيم التشكيل حاصل على شهادة الإعدادية ومقيم بالمنصورة وأن زميليه من المنصورة وبورسعيد. ألقي القبض على المتهمين الثلاثة في المهندسين أثناء اتفاقهم مع فتيات مصريات وخليجيات على تصوير أفلام خارجة، وأحيلوا إلى النيابة للتحقيق التى أصدرت قراراها المتقدم .
وبدأت أحداث الواقعة المثيرة بورود معلومات سرية لمباحث الآداب في وزارة الداخلية، أفادت أن 3 شباب من المنصورة وبورسعيد وراء إنشاء مواقع إباحية دولية، وأنهم يتركون أرقام هواتفهم المحمولة على الصفحة الرئيسية بأحد هذه المواقع للراغبين في الاشتراك، وأنهم يقسمون المشتركين لدرجات، فبينهم الـ " VIP " ويدفع 5 آلاف دولار مقابل اشتراك شهري، ويكون للمشترك مميزات خاصة من بينها مشاهدة أحدث الأفلام لفتيات عرب وأجانب وتقدم له الخدمة بمفرده وتتراوح الاشتراكات ما بين 300 جنيه شهريا و15 ألف جنيه .
وتبين من تحريات رجال مباحث الآداب أن المتهم الرئيسي "28 سنة" حاصل على الشهادة الإعدادية وإنه يعمل في هذا المجال منذ 6 سنوات وأنه وشريكيه "25 سنة- صياد" و"27 سنة -سائق" يعملون منذ 5 سنوات في إنشاء المواقع وإنهم ساهموا في إنشاء أكبر 3 مواقع جنسية في العالم وأنهم يمتلكون خبرة عالية في التعامل مع الانترنت ويقومون بتدمير مواقع جنسية أخري باستخدام تقنيات معينة في الأجهزة .
وأضافت التحريات أن المتهمين الثلاثة يتلقون أموال الاشتراكات من خلال بنوك دولية عن طريق أرقام سرية وبطريقة معينة وأن المراسلات بينهم وبين المشتركين تتم عبر البريد الالكتروني وغرف الدردشة. تم مراقبة المتهمين واستخدم ضباط الآداب مصادر سرية لإسقاط المتهمين بينهم فتيات تحدثوا للمتهمين عبر الانترنت وأبدين موافقة على التصوير مقابل مبالغ مالية على أن يلتقوا معا على مقهى شهير في شارع جامعة الدول العربية بالمهندسين وتم مداهمة المكان وألقي القبض على الثلاثة واعترفوا بالجريمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق