د.لميس جابر |
أكدت الكاتبة الكبيرة د.لميس جابر، أننا على وشك الفتنة بسبب الانقسامات التى تشهدها البلاد حاليًا وبخاصة داخل البيت الواحد، حيث تجد الجميع مختلفين فى الرأى، وقالت: القوى الدينية الموجودة حاليًا على الساحة هى خليط بين الإخوان المسلمين والسلفيين والشيعة بخلاف الأقباط فى الداخل والخارج وهم الذين يطالبون بالحماية الدولية، فضلاً عن تعدد الأحزاب وفصائل الشباب المختلفة وكل فرد منهم يتحدث وكأنه الوحيد الذي يفهم والعالم ببواطن الأمور والكل يتحدث باسم الشعب.
وأضافت: لمواجهة هذه المشاكل لابد وأن تكون هناك سلطة قوية لا تعتذر ولا ترتعش لأن القائمين عليها -وأقصد المجلس العسكرى- يتحملون تاريخيًا على الأقل ما يحدث فى هذا البلد وإن كنت فى حل من قول كلام كهذا.. ولكن الخطأ الذى وقع فيه المجلس العسكرى من أول أحداث شارع محمد محمود وسماعنا عن هدنة مع هؤلاء الصبية الذين يلقون بالطوب وهذا ماكان لأن يحدث بأى حال، كما أننا لابد أن نلتف حول المجلس العسكرى، واذا لم يحدث ذلك فالكل خاسر وأقول هذا الكلام لمثيري الفتن فى البلاد وبخاصة مذيعي "التوك شو" فساعتها كلنا لا قدر الله "هنروح فى داهية" ولن تفرق الفتنة بين فرد وآخر.
وأضافت: لمواجهة هذه المشاكل لابد وأن تكون هناك سلطة قوية لا تعتذر ولا ترتعش لأن القائمين عليها -وأقصد المجلس العسكرى- يتحملون تاريخيًا على الأقل ما يحدث فى هذا البلد وإن كنت فى حل من قول كلام كهذا.. ولكن الخطأ الذى وقع فيه المجلس العسكرى من أول أحداث شارع محمد محمود وسماعنا عن هدنة مع هؤلاء الصبية الذين يلقون بالطوب وهذا ماكان لأن يحدث بأى حال، كما أننا لابد أن نلتف حول المجلس العسكرى، واذا لم يحدث ذلك فالكل خاسر وأقول هذا الكلام لمثيري الفتن فى البلاد وبخاصة مذيعي "التوك شو" فساعتها كلنا لا قدر الله "هنروح فى داهية" ولن تفرق الفتنة بين فرد وآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق