وصف بالرجل المرعب ، والبعض الأخر صوره بصورة الشيطان نفسه.. إنه صلاح نصر رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية الأسبق الذي مازالت العديد من جوانب حياته غامضة حتى اليوم..
ويقول د.هاني نجل صلاح نصر أن" والده لم يكن يعاني أبداً من كبت جنسي ، مضيفًا أن هذه الاتهامات مصدرها الكاتب محمد حسنين هيكل وهي لم ترد في أية وثائق أمريكية كما أدعى بل من تأليفه الشخصي ، كما نفى أن يكون والده كان يجري اتصالات سرية بالسفارة الأمريكية أثناء هزيمة 67 مؤكداً على وطنية والده وانتمائه لوطنه.
وأضاف أن هيكل كان أدعى أن والدي كان رائداً في استخدام أجساد السيدات في العمل المخابراتي وهذا غير صحيح أيضاً ، وكشف د.هاني أنه أقام دعوى قضائية ضد تصريحات هيكل ، ولكن المحكمة بعد تفريغ حلقات هيكل في حديثه عن صلاح نصر قالت في حيثياتها أنه كان يتحدث عن تاريخ مضى ولم ينل من سمعة صلاح نصر أو يحقر من شأنه كما جاء في الدعوى ،
وأشار إلى أن الفترة القادمة سوف تشهد رداً علي تشويه هيكل لسمعة العائلة بالورق والمستندات ، لأن ما فعله هو نوع من الترصد لشخص والدي كنوع من تصفية الحسابات وتعمد لقلب الحقائق ويكفي أن هيكل كان سببا في فساد علاقة الرئيس جمال عبد الناصر بكل من حوله بداية من صلاح نصر ووصولا إلي عبد الحكيم عامر وتعمد ترويج شائعات وأكاذيب عن أن جهاز المخابرات كان يراقب كل البيوت المصرية وده شيء مش منطقي أبداً على حد تعبيره.
وكانت اعتماد خورشيد ، أول سيدة تدخل مجال الإنتاج السينمائي في مصر قد قالت في كتابها "انحرافات صلاح نصر"، إنها تزوجت صلاح نصر، إن بداية معرفتها بها كانت بعد محاولة لتجنيدها بداية عام 1964 وكانت تبلغ من العمر وقتها 29 سنة من خلال سيدة تدعى سنية قراعة أرسلها اليها صلاح نصر وطلب منها ان توهمها انه يريد شراء الاستديو الذي تملكه اعتماد خورشيد وكانت في نفس الوقت تخطط لبيعه للهجرة خارج مصر ؟
وأضافت خورشيد، أنه وحاول التقرب منها وادعى أنه شخص يدعى سمير ويعمل منتج سينمائي وقام بدعوتها الى منزله حتى تتعرف على زوجته ، وعندما ذهبت الى هناك فوجئت بمجموعة كبيرة من رجال الدولة عند صلاح نصر ، وانفرد بها في غرفة تشبه بلاتوه التصوير بها سرير ومجموعة من الكاميرات وحاول التحرش بها وعندما قاومت اخبرنها انه صلاح نصر مدير المخابرات العامة ونادى على رجاله وحملوها الى مكان حوض السباحة وفوجئت هناك بوجود مجموعة من الأشخاص على مشانق ويتم تعذيبهم باستخدام مادة كاوية في تنكات وفي حوض السباحة الى جانب أشكال أخرى من التعذيب اصيبت على أثرها بصدمة جعلتها تفقد وعيها ، فقام صلاح نصر باستدعاء سيارة إسعاف ونقلها الى الفيلا التي تسكن بها هي وزوجها احمد خورشيد .
وأضافت : بعدها كان صلاح نصر يتردد على منزلي ، وعندما علم ان زوجي احمد خورشيد هدد بقتله اجبره على تطليقي وذكرني بمصير محمد كامل حسن وكان يعمل سيناريست معروف في ذلك الوقت الذي رفض امر صلاح نصر بتطليق زوجته فادخله صلاح نصر الى مستشفى المجانين، وهدد زوج اعتماد خورشيد انه يلقى نفس المصير في وجود عثمان احمد عثمان وعباس رضوان وزير الداخلية فطلقها وتزوجها صلاح نصر بعقد زواج عرفي وبشهادة عباس رضوان وزير الداخلية وهي حامل في الشهر السابع .
وقالت ان هناك الكثيرين من رجال الدولة والمجتمع متورطين مع صلاح نصر وان اكثر ما صدمها في صلاح نصر هو ما حاول تعليمها اياه وهو ما يسمى بالسمو الروحاني من خلال مجموعة من الاوضاع الجنسية التي تعلمها صلاح نصر من التعاليم الهندية القديمة وكان يذهب بها الى حفلات جنس جماعية تمارس فيها مجموعة من الرجال الشذوذ الجنسي بجانب مجموعة من سيدات المجتمع التي كانت تتواجد في تلك الحفلات الجنسية لكن تحفظت اعتماد خورشيد عن ذكر اسمائهم .
ويقول د.هاني نجل صلاح نصر أن" والده لم يكن يعاني أبداً من كبت جنسي ، مضيفًا أن هذه الاتهامات مصدرها الكاتب محمد حسنين هيكل وهي لم ترد في أية وثائق أمريكية كما أدعى بل من تأليفه الشخصي ، كما نفى أن يكون والده كان يجري اتصالات سرية بالسفارة الأمريكية أثناء هزيمة 67 مؤكداً على وطنية والده وانتمائه لوطنه.
وأضاف أن هيكل كان أدعى أن والدي كان رائداً في استخدام أجساد السيدات في العمل المخابراتي وهذا غير صحيح أيضاً ، وكشف د.هاني أنه أقام دعوى قضائية ضد تصريحات هيكل ، ولكن المحكمة بعد تفريغ حلقات هيكل في حديثه عن صلاح نصر قالت في حيثياتها أنه كان يتحدث عن تاريخ مضى ولم ينل من سمعة صلاح نصر أو يحقر من شأنه كما جاء في الدعوى ،
وأشار إلى أن الفترة القادمة سوف تشهد رداً علي تشويه هيكل لسمعة العائلة بالورق والمستندات ، لأن ما فعله هو نوع من الترصد لشخص والدي كنوع من تصفية الحسابات وتعمد لقلب الحقائق ويكفي أن هيكل كان سببا في فساد علاقة الرئيس جمال عبد الناصر بكل من حوله بداية من صلاح نصر ووصولا إلي عبد الحكيم عامر وتعمد ترويج شائعات وأكاذيب عن أن جهاز المخابرات كان يراقب كل البيوت المصرية وده شيء مش منطقي أبداً على حد تعبيره.
وكانت اعتماد خورشيد ، أول سيدة تدخل مجال الإنتاج السينمائي في مصر قد قالت في كتابها "انحرافات صلاح نصر"، إنها تزوجت صلاح نصر، إن بداية معرفتها بها كانت بعد محاولة لتجنيدها بداية عام 1964 وكانت تبلغ من العمر وقتها 29 سنة من خلال سيدة تدعى سنية قراعة أرسلها اليها صلاح نصر وطلب منها ان توهمها انه يريد شراء الاستديو الذي تملكه اعتماد خورشيد وكانت في نفس الوقت تخطط لبيعه للهجرة خارج مصر ؟
وأضافت خورشيد، أنه وحاول التقرب منها وادعى أنه شخص يدعى سمير ويعمل منتج سينمائي وقام بدعوتها الى منزله حتى تتعرف على زوجته ، وعندما ذهبت الى هناك فوجئت بمجموعة كبيرة من رجال الدولة عند صلاح نصر ، وانفرد بها في غرفة تشبه بلاتوه التصوير بها سرير ومجموعة من الكاميرات وحاول التحرش بها وعندما قاومت اخبرنها انه صلاح نصر مدير المخابرات العامة ونادى على رجاله وحملوها الى مكان حوض السباحة وفوجئت هناك بوجود مجموعة من الأشخاص على مشانق ويتم تعذيبهم باستخدام مادة كاوية في تنكات وفي حوض السباحة الى جانب أشكال أخرى من التعذيب اصيبت على أثرها بصدمة جعلتها تفقد وعيها ، فقام صلاح نصر باستدعاء سيارة إسعاف ونقلها الى الفيلا التي تسكن بها هي وزوجها احمد خورشيد .
وأضافت : بعدها كان صلاح نصر يتردد على منزلي ، وعندما علم ان زوجي احمد خورشيد هدد بقتله اجبره على تطليقي وذكرني بمصير محمد كامل حسن وكان يعمل سيناريست معروف في ذلك الوقت الذي رفض امر صلاح نصر بتطليق زوجته فادخله صلاح نصر الى مستشفى المجانين، وهدد زوج اعتماد خورشيد انه يلقى نفس المصير في وجود عثمان احمد عثمان وعباس رضوان وزير الداخلية فطلقها وتزوجها صلاح نصر بعقد زواج عرفي وبشهادة عباس رضوان وزير الداخلية وهي حامل في الشهر السابع .
وقالت ان هناك الكثيرين من رجال الدولة والمجتمع متورطين مع صلاح نصر وان اكثر ما صدمها في صلاح نصر هو ما حاول تعليمها اياه وهو ما يسمى بالسمو الروحاني من خلال مجموعة من الاوضاع الجنسية التي تعلمها صلاح نصر من التعاليم الهندية القديمة وكان يذهب بها الى حفلات جنس جماعية تمارس فيها مجموعة من الرجال الشذوذ الجنسي بجانب مجموعة من سيدات المجتمع التي كانت تتواجد في تلك الحفلات الجنسية لكن تحفظت اعتماد خورشيد عن ذكر اسمائهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق