أكد صفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطني الديمقراطي أن الحزب الوطني يخوض معركة انتخابات مجلس الشعب 2010 بحقائق وليس بأقاويل وبإنجازات وليس بهجوم على الأشخاص أو الأحزاب.
واشار الشريف إلى أن المرشحين من أعضاء الحزب سيشاركون في استثمار الوقت المتاح لهم في قنوات التليفزيون المحلية وهى 5 دقائق لكل مرشح، حيث يتساوى كل مرشحينا في الدوائر المزدوجة أو الأكثر في هذا الحق.
وقال الشريف : إن عددا من أعضاء الحزب الوطني المتضررين من بعض الأحكام التي صدرت ضدهم خلال أيام العيد سوف يتقدمون أمام المحاكم المختصة باستشكالاتهم .. مضيفا: لدينا مجموعاتنا من المحامين والقانونيين بالدوائر والمحافظات ترصد التجاوزات غير الشرعية لاستخدام شعارات تخالف الدستور ونص قانون مجلس الشعب.
وشدد الشريف على رفض الحزب الوطني رشاوي المال والبلطجة أو استخدام العنف التي بدأت شواهد ممارسته من بعض المرشحين غير المنتمين إلى الأحزاب السياسية.
وأوضح أن الحزب يخوض معركة الانتخابات بكل قواه التنظيمية وثقة أبناء الشعب في مرشحيه وضمانات أبناء المستقبل لأولادنا واضحة جلية بين أيدينا ونستعد ليوم الانتخاب في 28 نوفمبر الحالي .
وأكد التزام الحزب الوطني بكل ما يصدر من اللجنة العليا للانتخابات .. معربا عن ثقته في الحصول علي ثقة واسعة من أبناء الشعب المصري وثقته كذلك في أن القلة من أعضاء الحزب سيضعون المصلحة العليا للحزب موضع اعتبار وأن الفرص أمام من لم يتم وقوع الاختيار عليهم قادمة وعليهم ألا يعطوا الفرصة لمن يريد الصيد في الماء العكر.
وقال صفوت الشريف إن مصالح الأحزاب والأوطان أكثر من المصالح الشخصية الضعيفة.
وعن المنافسة بين أبناء الحزب الوطني في الدوائر المزدوجة، قال الأمين العام للحزب صفوت الشريف إنها منافسة حزبية شريفة وهذا طبيعي من قيادات حزبية واعية.
وأكد أن البرنامج الانتخابي للحزب الوطني يجد فيه كل المواطنين من كافة الطبقات آمالهم وطموحاتهم .. مشيرا إلى أن الحزب الوطني سيبدأ تحركا واسعا للدعوة لبرنامج الحزب على المستوى المحلي بتناول كل قرية وكل دائرة .
وأضاف أن الحزب الوطني يخوض الانتخابات بحملة إعلامية ضخمة بدأها سواء علي المستوي المركزي تحمل شعار الحزب الوطني تتضمن رسالة لكل مواطن للمشاركة في هذه الانتخابات إيمانا منا بأن المشاركة الشعبية وخروج المواطن يوم 28 نوفمبر الحالي هو الضمانة الحقيقية لتحقيق أهم مبدأ من مباديء الديمقراطية التي يدعو لها الحزب الوطني في إطار المشاركة السياسية ودعوة لصنع المستقبل ودعوة لوطن آمن مع الحزب الوطني.
وأشار إلى أن رسالة الحزب الوطني واضحة لتعبر عن برنامج حزب الأغلبية في كافة المجالات لأن برنامج الحزب معلن وواضح بتكلفة 2 تريليون جنيه لمعالجة مشاكل المجتمع.. مشددا على أن برنامج الحزب يهدف إلى مصلحة الوطن إلى جانب أبنائه الشباب والمزارعين وجميع فئات المجتمع من رجال ونساء.
واشار الشريف إلى أن المرشحين من أعضاء الحزب سيشاركون في استثمار الوقت المتاح لهم في قنوات التليفزيون المحلية وهى 5 دقائق لكل مرشح، حيث يتساوى كل مرشحينا في الدوائر المزدوجة أو الأكثر في هذا الحق.
وقال الشريف : إن عددا من أعضاء الحزب الوطني المتضررين من بعض الأحكام التي صدرت ضدهم خلال أيام العيد سوف يتقدمون أمام المحاكم المختصة باستشكالاتهم .. مضيفا: لدينا مجموعاتنا من المحامين والقانونيين بالدوائر والمحافظات ترصد التجاوزات غير الشرعية لاستخدام شعارات تخالف الدستور ونص قانون مجلس الشعب.وشدد الشريف على رفض الحزب الوطني رشاوي المال والبلطجة أو استخدام العنف التي بدأت شواهد ممارسته من بعض المرشحين غير المنتمين إلى الأحزاب السياسية.
وأوضح أن الحزب يخوض معركة الانتخابات بكل قواه التنظيمية وثقة أبناء الشعب في مرشحيه وضمانات أبناء المستقبل لأولادنا واضحة جلية بين أيدينا ونستعد ليوم الانتخاب في 28 نوفمبر الحالي .
وأكد التزام الحزب الوطني بكل ما يصدر من اللجنة العليا للانتخابات .. معربا عن ثقته في الحصول علي ثقة واسعة من أبناء الشعب المصري وثقته كذلك في أن القلة من أعضاء الحزب سيضعون المصلحة العليا للحزب موضع اعتبار وأن الفرص أمام من لم يتم وقوع الاختيار عليهم قادمة وعليهم ألا يعطوا الفرصة لمن يريد الصيد في الماء العكر.
وقال صفوت الشريف إن مصالح الأحزاب والأوطان أكثر من المصالح الشخصية الضعيفة.
وعن المنافسة بين أبناء الحزب الوطني في الدوائر المزدوجة، قال الأمين العام للحزب صفوت الشريف إنها منافسة حزبية شريفة وهذا طبيعي من قيادات حزبية واعية.
وأكد أن البرنامج الانتخابي للحزب الوطني يجد فيه كل المواطنين من كافة الطبقات آمالهم وطموحاتهم .. مشيرا إلى أن الحزب الوطني سيبدأ تحركا واسعا للدعوة لبرنامج الحزب على المستوى المحلي بتناول كل قرية وكل دائرة .
وأضاف أن الحزب الوطني يخوض الانتخابات بحملة إعلامية ضخمة بدأها سواء علي المستوي المركزي تحمل شعار الحزب الوطني تتضمن رسالة لكل مواطن للمشاركة في هذه الانتخابات إيمانا منا بأن المشاركة الشعبية وخروج المواطن يوم 28 نوفمبر الحالي هو الضمانة الحقيقية لتحقيق أهم مبدأ من مباديء الديمقراطية التي يدعو لها الحزب الوطني في إطار المشاركة السياسية ودعوة لصنع المستقبل ودعوة لوطن آمن مع الحزب الوطني.
وأشار إلى أن رسالة الحزب الوطني واضحة لتعبر عن برنامج حزب الأغلبية في كافة المجالات لأن برنامج الحزب معلن وواضح بتكلفة 2 تريليون جنيه لمعالجة مشاكل المجتمع.. مشددا على أن برنامج الحزب يهدف إلى مصلحة الوطن إلى جانب أبنائه الشباب والمزارعين وجميع فئات المجتمع من رجال ونساء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق