الدكتور سليمان الرفاعى رفض الترشيح رغم ضغوط اصدقائه والمقربين
الشهاوى وابو طاحون فى المقدمة .. وحسنين ومكى انسحبا من المنازلة
اشتعلت الانتخابات البرلمانية لمجلس الشعب 2010 بصورة غير مسبوقة فى دائرة دسوق بمحافظة كفر الشيخ .. وانشغل المواطن العادى فى الشارع الدسوقى بالبحث فى ظل هذه المنافسات عن طوق النجاة الذى يمكن ان ينقذه من دوامة المشاكل والهموم التى يعيشها رغم عدم الاعتراف الاعتراف بما يطرحه المرشحون من برامج وهمية بهدف ( الضحك على الدقون ) لدرجة ان بعض أبناء دسوق وجدوا فى جمال الرفاعى الشهير بـ " الدكتور " اشهر ماسح أحذية فى دسوق الملاذ والمفر لتمثيله فى البرلمان القادم وحاولوا الضغط عليه للتقدم للترشيح ولكنه رفض السير فى طريق لايعرف مفاتيحه.
المواطن فى دسوق أصابه الإحباط من الوعود الزائفة التى يطلقها المرشحين فى كل دورة .. والمرشحين لا يتعلمون ويواصلون كل دورة الوعود ويطلقون بواعث الامل فى العصى السحرية لكل مرشح سعيا للفوز بحفنة اصوات تجلسهم فى مقاعد البرلمان.. والبعض منهم وضع اهتماماته على اختيارات الحزب والبعض الآخر وضع مشاكل الدائرة ضمن برامجهم الانتخابية واللعب على وتر استكمال الخدمات والمرافق لكسب تعاطف المواطن البسيط وما غير ذلك من الحيل الانتخابية الاخرى التى يتفنن بها المرشحين مثل التبرع للمساجد ووتجهيز شنطة رمضان لاول مرة .
أسماء المرشحين فى دسوق وصل الى أكثر من 34 مرشحاً يتنافسون للحصول على مقعدين بعضهم له ثقله السياسي والبعض جماهيري والبعض الأخر ليس له ثقل أو وزن فى اى شيئ ولا نعرف من دفعهم لخوض هذه الانتخابات وغرر بهم !
جميع المرشحين في انتخابات مجلس الشعب 2010 دسوق اعلنوا أنهم مرشحو الحزب الوطني وحصلوا على كلمة من مصادر أكيدة بترشيحهم على لائحة الحزب.
إبراهيم أبو طاحون الذى حرص قبل اعلان ترشيحه على ان يجتمع مع كبار عائلته للتشاور معهم بشان التقدم للترشيح وجاءت الموافقة فورية وجماعية حيث ينتمى لأعرق العائلات بالمدينة واشهرها وله صلات نسب وحسب مع العديد من العائلات الكبيرة بالمدينة والمركز ويحرص على تمثيل الحزب الوطنى فى المعركة القادمة .
ولأنه من التجار المعروفين بالسمعة الطيبة فانه يراهن على خروج الجماهير لصناديق الانتخابات لاختيار أصلح المرشحين للصالح العام هذه المرة.
ياسر نوار رجل الاعمال ومرشح ( الفئات) الذى يرى ان ما حققه فى السنوات الأخيرة من إنجازات ونجاحات على الصعيد الشخصى يمكن ان تكون خطوة لتقديم نفسه للجماهير من خلال انتخابات مجلس الشعب 2010 وقد بدأ بالفعل تكريم عدد من حفظة القران الكريم وأوائل الشهادات العلمية فى كافة المراحل.
أما عادل حسنين الذى افتتح كرنفال اللافتات بالمدينة قبل شهور واستنزف كل طاقاته حتى امتلأت الحوائط والجدران بلافتات الدعاية القماش والبلاستيك والورقية وغير ذلك .. بل ودخل فى منافسة للاستحواذ على النواصى والواجهات بالمدينة وكأن الانتخابات مجرد لافتات يكتب عليها بعض الشعارات الرنانة التى لاطائل لها ولكنها فى الوقت نفسه استنزفت طاقته الذهنية والمادية وفى نهاية المطاف اضطر الى التراجع والاستسلام وتنحى عن خوض المعركة بعد التاكد من عدم وجود اسمه فى قائمة اهتمامات الحزب باعتباره من التنظيميينواضطر على اثر ذلك الى الدفع بشقيقه ليحل محله وقدم اوراق ترشيحه قبل غلق الباب ، وهو ماحدث مع جمال فتحي مكي (فئات) عضو المجلس المحلي لبندر دسوق الذى اعلن انسحابه من الانتخابات ايضا قبل اعلان الحزب قائمته.
محمد عبدالرحمن الشهاوي مديرعام البنك الاهلي فرع دسوق والرياضي السابق الذى يخوض المعركة على مقعد ( الفئات) بعد ان اجتاز كل الاختبارات فى السنوات الماضية عبر تجاربه التى خاضها وآخرها نجاحاته فى الفترة السابقة فى ادارة كرة القدم فى نادى دسوق بأسلوب احترافي وتطبيق ما لدية من علم وثقافة علمية وعمليه على ارض الواقع يضع المواطن أولا وأخيراً في المقام الأول يعرف جيداً كافة المشكلات التي يعاني منها أبناء الدائرة رغم انه يخوض الانتخابات لأول مرة.
اما على جمعة المحامى العائد من امريكا مؤخرا بعد غياب طويل فانه يرفع شعار الارتباط بالبلد ولكنه لم يحدد الولاء لمصر ام أمريكا التى عاش فيها سنوات طويلة .
كما يرى ان برنامجه يقوى أواصر المحبة ويدعم روح الانتماء والإحساس بالمسئولية
وهناك مرشحين اخرين تمتلا بهم الساحة امثال سمير نور القاضى نجل النائب السابق المرحوم نور القاضى الذى لم يحالفه التوفيق فى انتخابات الدورة الماضية ولكنه يرى ان فرصته هذه المرة قوية بعد ان قدم نفسه الدورة الماضية على أفضل ما يكون التقديم واكتسب تعاطف الكثيرين من أبناء المدينة .. وهناك اشرف دراز عضو مجلس محلى المحافظة وابن محلة دياى الذى يشعر باقتراب المقعد منه بعد سلسلة الجولات المكوكية التى قام بها للقرى المجاورة العامرة بالاصوات ..وعماد فؤاد الطوخي وإبراهيم زغلول واللواء طارق سليم النائب الحالى الذى يطمع فى الاحتفاظ بالمقعد لدورة اخرى.
المواطن فى دسوق أصابه الإحباط من الوعود الزائفة التى يطلقها المرشحين فى كل دورة .. والمرشحين لا يتعلمون ويواصلون كل دورة الوعود ويطلقون بواعث الامل فى العصى السحرية لكل مرشح سعيا للفوز بحفنة اصوات تجلسهم فى مقاعد البرلمان.. والبعض منهم وضع اهتماماته على اختيارات الحزب والبعض الآخر وضع مشاكل الدائرة ضمن برامجهم الانتخابية واللعب على وتر استكمال الخدمات والمرافق لكسب تعاطف المواطن البسيط وما غير ذلك من الحيل الانتخابية الاخرى التى يتفنن بها المرشحين مثل التبرع للمساجد ووتجهيز شنطة رمضان لاول مرة .
أسماء المرشحين فى دسوق وصل الى أكثر من 34 مرشحاً يتنافسون للحصول على مقعدين بعضهم له ثقله السياسي والبعض جماهيري والبعض الأخر ليس له ثقل أو وزن فى اى شيئ ولا نعرف من دفعهم لخوض هذه الانتخابات وغرر بهم !
جميع المرشحين في انتخابات مجلس الشعب 2010 دسوق اعلنوا أنهم مرشحو الحزب الوطني وحصلوا على كلمة من مصادر أكيدة بترشيحهم على لائحة الحزب.
إبراهيم أبو طاحون الذى حرص قبل اعلان ترشيحه على ان يجتمع مع كبار عائلته للتشاور معهم بشان التقدم للترشيح وجاءت الموافقة فورية وجماعية حيث ينتمى لأعرق العائلات بالمدينة واشهرها وله صلات نسب وحسب مع العديد من العائلات الكبيرة بالمدينة والمركز ويحرص على تمثيل الحزب الوطنى فى المعركة القادمة .
ولأنه من التجار المعروفين بالسمعة الطيبة فانه يراهن على خروج الجماهير لصناديق الانتخابات لاختيار أصلح المرشحين للصالح العام هذه المرة.
ياسر نوار رجل الاعمال ومرشح ( الفئات) الذى يرى ان ما حققه فى السنوات الأخيرة من إنجازات ونجاحات على الصعيد الشخصى يمكن ان تكون خطوة لتقديم نفسه للجماهير من خلال انتخابات مجلس الشعب 2010 وقد بدأ بالفعل تكريم عدد من حفظة القران الكريم وأوائل الشهادات العلمية فى كافة المراحل.
أما عادل حسنين الذى افتتح كرنفال اللافتات بالمدينة قبل شهور واستنزف كل طاقاته حتى امتلأت الحوائط والجدران بلافتات الدعاية القماش والبلاستيك والورقية وغير ذلك .. بل ودخل فى منافسة للاستحواذ على النواصى والواجهات بالمدينة وكأن الانتخابات مجرد لافتات يكتب عليها بعض الشعارات الرنانة التى لاطائل لها ولكنها فى الوقت نفسه استنزفت طاقته الذهنية والمادية وفى نهاية المطاف اضطر الى التراجع والاستسلام وتنحى عن خوض المعركة بعد التاكد من عدم وجود اسمه فى قائمة اهتمامات الحزب باعتباره من التنظيميينواضطر على اثر ذلك الى الدفع بشقيقه ليحل محله وقدم اوراق ترشيحه قبل غلق الباب ، وهو ماحدث مع جمال فتحي مكي (فئات) عضو المجلس المحلي لبندر دسوق الذى اعلن انسحابه من الانتخابات ايضا قبل اعلان الحزب قائمته.
محمد عبدالرحمن الشهاوي مديرعام البنك الاهلي فرع دسوق والرياضي السابق الذى يخوض المعركة على مقعد ( الفئات) بعد ان اجتاز كل الاختبارات فى السنوات الماضية عبر تجاربه التى خاضها وآخرها نجاحاته فى الفترة السابقة فى ادارة كرة القدم فى نادى دسوق بأسلوب احترافي وتطبيق ما لدية من علم وثقافة علمية وعمليه على ارض الواقع يضع المواطن أولا وأخيراً في المقام الأول يعرف جيداً كافة المشكلات التي يعاني منها أبناء الدائرة رغم انه يخوض الانتخابات لأول مرة.
اما على جمعة المحامى العائد من امريكا مؤخرا بعد غياب طويل فانه يرفع شعار الارتباط بالبلد ولكنه لم يحدد الولاء لمصر ام أمريكا التى عاش فيها سنوات طويلة .
كما يرى ان برنامجه يقوى أواصر المحبة ويدعم روح الانتماء والإحساس بالمسئولية
وهناك مرشحين اخرين تمتلا بهم الساحة امثال سمير نور القاضى نجل النائب السابق المرحوم نور القاضى الذى لم يحالفه التوفيق فى انتخابات الدورة الماضية ولكنه يرى ان فرصته هذه المرة قوية بعد ان قدم نفسه الدورة الماضية على أفضل ما يكون التقديم واكتسب تعاطف الكثيرين من أبناء المدينة .. وهناك اشرف دراز عضو مجلس محلى المحافظة وابن محلة دياى الذى يشعر باقتراب المقعد منه بعد سلسلة الجولات المكوكية التى قام بها للقرى المجاورة العامرة بالاصوات ..وعماد فؤاد الطوخي وإبراهيم زغلول واللواء طارق سليم النائب الحالى الذى يطمع فى الاحتفاظ بالمقعد لدورة اخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق