نفى المحامي نبيه الوحش الذي اشتهر بملاحقته قضائيا فنانات الإثارة بحثَه عن الشهرة عبر إقامة العديد من الدعاوى القضائية على بعض النجمات المثيرات للجدل، مشيرا إلى أن دفاعه عن الثوابت الدينية والقانون المصري وراء ملاحقته لهن.
جاء ذلك على خلفية أحدث قضية رفعها الوحش ضد الفنانة علا غانم، يتهمها فيها بالترويج للفجور بعد تصريح لها مؤخرا بأنها تحرص على تعليم بناتها أسرار الجنس وأصوله.
وأضاف الوحش: أن ما يقال عن بحثه عن الشهرة بالطرق غير المشروعة، وفضحه أشياء شخصية في حياة الفنانات لا أساس له من الصحة.
وقال إن الفنانات ارتضين أن يكنّ نجمات في المجتمع، لذا لا عيب في مقاضاتهن ليس لعداوات شخصية، ولكن لخروجهن عن الثوابت الدينية، والقانون، والتقاليد في المجتمع المصري.
وتابع: لا مانع من أن تأتي شهرتي عبر الدفاع عن الحق، وتساءل هل ينبغي أن أصمت ولا أرفع دعاوى قضائية عندما تصرح الفنانة عبير صبري في الفضائيات بأن الحجاب ليس فرضا، وهل عليّ أن أقف مكتوف الأيدي إذا تحدثت المخرجة إيناس الدغيدي عن بنات مصر، وقالت إنهن يلجأن لعمليات ترقيع بكاراتهن؟
وتابع: هل من الغريب أن أطالب بإسقاط جنسية تامر حسني بعد تهربه من الخدمة العسكرية؟ وإذا ظهر على أفيش فيلم سينمائي وهو يحتضن مي عز الدين هل أذهب بأسرتي كي نشاهد هذا الأفيش؟ أما علا غانم فكيف أصمت وهي تصرح وتقول إنها تعلم بناتها الجنس.
وأضاف: كلها قضايا تخص الشرف والدين، وقد قال لي الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي إن رسالة المحاماة مثل رسالة الأنبياء، ومن هنا أُدافع عن الثوابت الدينية والقانونية.
وأوضح: الساكت عن الحق شيطان أخرس، وأنا لست شيطانا، مشيرا إلى أنه يعمل حاليا على تجميع كل القضايا في كتاب يحمل عنوان (إنذارات شائكة وقضايا ساخنة) حيث سيكشف للجمهور ما لا يعرفه عن فنانيهم.
وعن جدوى رفع القضايا خاصة وأن بعضها لم يحصل فيه على أحكام نهائية قال الوحش: حصلت على حكم بجلد إيناس الدغيدي وأحكام أخرى عديدة لكن يُسأل عن عدم تطبيق الأحكام المسئولون أنفسهم، أما أنا فأفعل ما أمر به الله ورسوله وديننا الحنيف.
ونفى الوحش تخصصه فقط في ملاحقة الفنانات، وقال: لقد رفعت دعاوى ضد حارس مرمى المنتخب المصري عصام الحضري لاحترافه في نادي سيون، كما حصلت على حكم بإسقاط الجنسية عن مصريين تزوجوا إسرائيليات.
من جانبها رفضت علا غانم التعليق على الدعوى القضائية للوحش، موضحة أنها لا تلتفت لمثل هذه الأمور التي وصفتها بالتافهة، مشيرة إلى أن مثل هذه القضايا لا تنتقص من قيمتها شيئا.
وحول تصريحها عن تعليمها بناتها الجنس قالت: أنا امرأة مثقفة، وأعرف جيدا ما هي حدودي مع بناتي، وحدود حديثي معهن، قد أناقشهن فعلا في أمور حساسة، لكن ليس بهدف شيء سوى إيماني بأن المعلومات التي يأخذونها مني أدق، وأكثر صحة من المعلومات المغلوطة التي قد يستمعن إليها من صديقاتهن.
جاء ذلك على خلفية أحدث قضية رفعها الوحش ضد الفنانة علا غانم، يتهمها فيها بالترويج للفجور بعد تصريح لها مؤخرا بأنها تحرص على تعليم بناتها أسرار الجنس وأصوله.
وأضاف الوحش: أن ما يقال عن بحثه عن الشهرة بالطرق غير المشروعة، وفضحه أشياء شخصية في حياة الفنانات لا أساس له من الصحة.
وقال إن الفنانات ارتضين أن يكنّ نجمات في المجتمع، لذا لا عيب في مقاضاتهن ليس لعداوات شخصية، ولكن لخروجهن عن الثوابت الدينية، والقانون، والتقاليد في المجتمع المصري.
وتابع: لا مانع من أن تأتي شهرتي عبر الدفاع عن الحق، وتساءل هل ينبغي أن أصمت ولا أرفع دعاوى قضائية عندما تصرح الفنانة عبير صبري في الفضائيات بأن الحجاب ليس فرضا، وهل عليّ أن أقف مكتوف الأيدي إذا تحدثت المخرجة إيناس الدغيدي عن بنات مصر، وقالت إنهن يلجأن لعمليات ترقيع بكاراتهن؟
وتابع: هل من الغريب أن أطالب بإسقاط جنسية تامر حسني بعد تهربه من الخدمة العسكرية؟ وإذا ظهر على أفيش فيلم سينمائي وهو يحتضن مي عز الدين هل أذهب بأسرتي كي نشاهد هذا الأفيش؟ أما علا غانم فكيف أصمت وهي تصرح وتقول إنها تعلم بناتها الجنس.
وأضاف: كلها قضايا تخص الشرف والدين، وقد قال لي الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي إن رسالة المحاماة مثل رسالة الأنبياء، ومن هنا أُدافع عن الثوابت الدينية والقانونية.
وأوضح: الساكت عن الحق شيطان أخرس، وأنا لست شيطانا، مشيرا إلى أنه يعمل حاليا على تجميع كل القضايا في كتاب يحمل عنوان (إنذارات شائكة وقضايا ساخنة) حيث سيكشف للجمهور ما لا يعرفه عن فنانيهم.
وعن جدوى رفع القضايا خاصة وأن بعضها لم يحصل فيه على أحكام نهائية قال الوحش: حصلت على حكم بجلد إيناس الدغيدي وأحكام أخرى عديدة لكن يُسأل عن عدم تطبيق الأحكام المسئولون أنفسهم، أما أنا فأفعل ما أمر به الله ورسوله وديننا الحنيف.
ونفى الوحش تخصصه فقط في ملاحقة الفنانات، وقال: لقد رفعت دعاوى ضد حارس مرمى المنتخب المصري عصام الحضري لاحترافه في نادي سيون، كما حصلت على حكم بإسقاط الجنسية عن مصريين تزوجوا إسرائيليات.
من جانبها رفضت علا غانم التعليق على الدعوى القضائية للوحش، موضحة أنها لا تلتفت لمثل هذه الأمور التي وصفتها بالتافهة، مشيرة إلى أن مثل هذه القضايا لا تنتقص من قيمتها شيئا.
وحول تصريحها عن تعليمها بناتها الجنس قالت: أنا امرأة مثقفة، وأعرف جيدا ما هي حدودي مع بناتي، وحدود حديثي معهن، قد أناقشهن فعلا في أمور حساسة، لكن ليس بهدف شيء سوى إيماني بأن المعلومات التي يأخذونها مني أدق، وأكثر صحة من المعلومات المغلوطة التي قد يستمعن إليها من صديقاتهن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق