وضع مدرس لغة عربية بمدرسة النوبارية الثانوية الصناعية ، رأس طالب تحت حذائه، وجلده فى فناء المدرسة أمام زملائه والمعلمين، لتأخره عن طابور المدرسة، وذلك استمراراً لمسلسل اعتداءات المدرسين على الطلبة .
وحرر ولى أمر الطالب محضراً بالواقعة برقم 478 قسم شرطة النوبارية، وقدم شكويين إلى الدكتور أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم والدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، يطالب فيهما بعقاب المدرس رضا محمود خليفة.
وقال الأب : نريد عقاباً يعادل فعلة المدرس الذى أهدر كرامة ابنى، فما حدث جعل كرامتنا تحت الجزمة.
الطالب وإسمه على حسن قال: إنه لم يتخيل أن يكون عقاب التأخير هو الجلد، ووضع الرأس تحت الحذاء.
واضاف ـ ان مدرس اللغة العربية رضا محمود خليفة عاقبنى يوم الثلاثاء الماضى، بسبب وصولى المدرسة متأخراً عن موعد الطابور ، موضحاً أن المعلم طرحه على الأرض ثم انهال عليه ضرباً، وأكد أن علامات الجلد واضحة على ظهره ، ولم يكتفِ المدرس بذلك، بل قرر أن يكسرنى ويمحو كرامتى، حيث قام بوضع حذائه على رأسى، ورفع صوته قائلاً : المدرسة محتاجة راجل.
وذكر الطالب أنه عقب ذلك لم يشعر سوى بألم شديد على الظهر، وعلى الرأس.
وقال أنه خلال فترة الاعتداء لم يتدخل أحد لمنع المعلم من ضربى سوى أبله جمالات ، وأبله نصرة وتم عزلى بحجرة العزل الخاصة بأنفلونزا الخنازير، بحجة عرضى على طبيب خاص، ولم يتم استدعاء سيارة الإسعاف.
أكد الطالب عادل صبرى عطية احد شهود العيان أن الواقعة حدثت بالفعل .. وأكد بعض زملاء المعلم أنهم شاهدوا الواقعة، وقالوا : رضا شخص مهذب ولا نعلم سبباً لما حدث ؟
وأحيل المدرس للتحقيق بمعرفة الشئون القانونية بالإدارة، ومازال التحقيق مستمراً.
وحرر ولى أمر الطالب محضراً بالواقعة برقم 478 قسم شرطة النوبارية، وقدم شكويين إلى الدكتور أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم والدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، يطالب فيهما بعقاب المدرس رضا محمود خليفة.
وقال الأب : نريد عقاباً يعادل فعلة المدرس الذى أهدر كرامة ابنى، فما حدث جعل كرامتنا تحت الجزمة.
الطالب وإسمه على حسن قال: إنه لم يتخيل أن يكون عقاب التأخير هو الجلد، ووضع الرأس تحت الحذاء.
واضاف ـ ان مدرس اللغة العربية رضا محمود خليفة عاقبنى يوم الثلاثاء الماضى، بسبب وصولى المدرسة متأخراً عن موعد الطابور ، موضحاً أن المعلم طرحه على الأرض ثم انهال عليه ضرباً، وأكد أن علامات الجلد واضحة على ظهره ، ولم يكتفِ المدرس بذلك، بل قرر أن يكسرنى ويمحو كرامتى، حيث قام بوضع حذائه على رأسى، ورفع صوته قائلاً : المدرسة محتاجة راجل.
وذكر الطالب أنه عقب ذلك لم يشعر سوى بألم شديد على الظهر، وعلى الرأس.
وقال أنه خلال فترة الاعتداء لم يتدخل أحد لمنع المعلم من ضربى سوى أبله جمالات ، وأبله نصرة وتم عزلى بحجرة العزل الخاصة بأنفلونزا الخنازير، بحجة عرضى على طبيب خاص، ولم يتم استدعاء سيارة الإسعاف.
أكد الطالب عادل صبرى عطية احد شهود العيان أن الواقعة حدثت بالفعل .. وأكد بعض زملاء المعلم أنهم شاهدوا الواقعة، وقالوا : رضا شخص مهذب ولا نعلم سبباً لما حدث ؟
وأحيل المدرس للتحقيق بمعرفة الشئون القانونية بالإدارة، ومازال التحقيق مستمراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق