نفت الفنانة اللبنانية مي حريري أن تكون لديها هواية الطلاق والزواج، وقالت: إنها لم ترغب في الطلاق أبدا لو لم يخنها أزواجها الثلاثة الواحد تلو الآخر، معتبرة أن الرجال ليس لهم أمان.
يأتي ذلك بعد أيام من إلغاء حكم السجن بحقها، الذي كان صادرا عن القضاء اللبناني ، على أثر شكوى تقدّم بها زوجها السابق أسامة شعبان، بحجة أنها خطفت ابنتهما بعدما نال حكما بحضانتها.
وقالت مي حريري : إنها امرأة من النوع الذي يكره الخيانة، مشيرة إلى أنها تملك ذكاء يمكنها من كشف خيانة الأزواج بسرعة.
واعتبرت زوجها السابق الموسيقار ملحم بركات استثناء من ذلك، ووصفته بأنه إنسان محترم حتى في حالات غضبه، رافضة تحديد من هو الزوج الذي كان الأكثر خيانة لها.
ونفت أن تكون على علاقة بشخصية عربية لأن أولادها وفنها همها، لكن هذا لا يلغي احتمال الزواج لديها، فقد تتزوج يوما.
في الوقت نفسه، أبدت تأثرها بشخصية الأم مريم في المسلسل التركي " صرخة حجر" ، التي تمضي أيامها قرب قبر ابنها الرضيع الذي قتله جنود الاحتلال.
وعلقت قائلة : ليس كثيرا على الأم الثكلى أن تبقى قرب قبر طفلها، وتتمنى لو تموت معه، لكن لو كنت مكانها لما اكتفيت بذلك، بل كنت قد أفجر نفسي بعملية انتحارية لكي أنتقم وضميري مستريح.
وأوضحت أنها تقول هذا الكلام لأنها أم ذاقت العذاب من أجل أن تبقى ابنتها (4 سنوات) بحضانتها، مشيرة إلى استعدادها للتخلي عن فنها مع أنه مصدر رزقها من أجل ابنتها، متسائلة كيف لو تجرّأ أحد ما وتعرض لها بالأذى لا سمح الله فماذا ستفعل به؟
وقالت مي حريري حول إلغاء الحكم بسجنها: لقد ظلمت، ولكن الحق في النهاية انتصر وعدت إلى وطني وابنتي بحضانتي.
وكشفت مي للمرة الأولى أن شقيق زوجها السابق هو من دلّها على مكان ابنتها حين أخذها الأخير عنوة منها، وأضافت " رفع أسامة شعبان خمس دعاوى ضدي ولم أرفع دعوى واحدة ضده لأن همّي الأول والأخير كان أن تنام ابنتي في حضني".
ونفت الفنانة اللبنانية تحضيرها أغنية تتوجه بها إلى أولادها على غرار أغنية نوال الزغبي التي أطلقتها مؤخرا، مشيرة إلى أنها لم تسمع أغنية نوال.
وردا على سؤال حول الفيلم الأمريكي الذي عُرض عليها المشاركة فيه ، قالت مي : إن تفاصيل معينة في مضمون الجزء الثاني لم تعجبها لكونها تحترم انتماءها العربي، وترفض استخدام اسمها لتوجيه اهانة إلى العرب، وكشفت أنه عُرض عليها مبلغ أربعة ملايين دولار لقاء دورها في الفيلم.
يأتي ذلك بعد أيام من إلغاء حكم السجن بحقها، الذي كان صادرا عن القضاء اللبناني ، على أثر شكوى تقدّم بها زوجها السابق أسامة شعبان، بحجة أنها خطفت ابنتهما بعدما نال حكما بحضانتها.
وقالت مي حريري : إنها امرأة من النوع الذي يكره الخيانة، مشيرة إلى أنها تملك ذكاء يمكنها من كشف خيانة الأزواج بسرعة.
واعتبرت زوجها السابق الموسيقار ملحم بركات استثناء من ذلك، ووصفته بأنه إنسان محترم حتى في حالات غضبه، رافضة تحديد من هو الزوج الذي كان الأكثر خيانة لها.
ونفت أن تكون على علاقة بشخصية عربية لأن أولادها وفنها همها، لكن هذا لا يلغي احتمال الزواج لديها، فقد تتزوج يوما.
في الوقت نفسه، أبدت تأثرها بشخصية الأم مريم في المسلسل التركي " صرخة حجر" ، التي تمضي أيامها قرب قبر ابنها الرضيع الذي قتله جنود الاحتلال.
وعلقت قائلة : ليس كثيرا على الأم الثكلى أن تبقى قرب قبر طفلها، وتتمنى لو تموت معه، لكن لو كنت مكانها لما اكتفيت بذلك، بل كنت قد أفجر نفسي بعملية انتحارية لكي أنتقم وضميري مستريح.
وأوضحت أنها تقول هذا الكلام لأنها أم ذاقت العذاب من أجل أن تبقى ابنتها (4 سنوات) بحضانتها، مشيرة إلى استعدادها للتخلي عن فنها مع أنه مصدر رزقها من أجل ابنتها، متسائلة كيف لو تجرّأ أحد ما وتعرض لها بالأذى لا سمح الله فماذا ستفعل به؟
وقالت مي حريري حول إلغاء الحكم بسجنها: لقد ظلمت، ولكن الحق في النهاية انتصر وعدت إلى وطني وابنتي بحضانتي.
وكشفت مي للمرة الأولى أن شقيق زوجها السابق هو من دلّها على مكان ابنتها حين أخذها الأخير عنوة منها، وأضافت " رفع أسامة شعبان خمس دعاوى ضدي ولم أرفع دعوى واحدة ضده لأن همّي الأول والأخير كان أن تنام ابنتي في حضني".
ونفت الفنانة اللبنانية تحضيرها أغنية تتوجه بها إلى أولادها على غرار أغنية نوال الزغبي التي أطلقتها مؤخرا، مشيرة إلى أنها لم تسمع أغنية نوال.
وردا على سؤال حول الفيلم الأمريكي الذي عُرض عليها المشاركة فيه ، قالت مي : إن تفاصيل معينة في مضمون الجزء الثاني لم تعجبها لكونها تحترم انتماءها العربي، وترفض استخدام اسمها لتوجيه اهانة إلى العرب، وكشفت أنه عُرض عليها مبلغ أربعة ملايين دولار لقاء دورها في الفيلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق