أدت نتائج التحقيق الذي أجري في مدينة ريدينج البريطانية إلى اكتشاف بقايا طفل ولد في عام 1957 في حقيبة داخل منزل والدته.
وفي حين أن التشريح الذي أجري على بقايا الجثة لم يؤد إلى معرفة الأسباب الحقيقية لوفاة الطفل، إلا أن الطبيب الشرعي قال إنه لا شك لديه إطلاقاً بأن الطفل هو ابن ماري بريجز وجودفري مورهين .
وذكرت صحيفة "التليجراف" أن التحقيق بيّن أن بريجز نقلت إلى مأوى احترازي في يناير الماضي بعد إصابتها باختلال عقلي، وأن إحدى عاملات التنظيف اكتشفت بقايا الجثة في حقيبة بريجز. ولم تكن بريجز راغبة في التحدث إلى الشرطة أو الإجابة عن أي أسئلة تتعلق بالجثة.
ولم تكن العلاقة التي ربطت بين بريجز ومورهين خفية عن ابنة مورهين باتريسيا كليمينتس التي أدلت بشهادة قالت فيها إنها تعلم أمر الطفل وافترضت أنه كان عرض على التبني ولم تعلم أنه مات.
وقالت كليمينتس في شهادتها : كنا نعلم بشأن الطفل، كنت في العشرين من العمر والآن أصبحت في السادسة والسبعين. ويعيش مورهين البالغ من العمر 102 عام في أحد بيوت المسنين لكنه رفض مناقشة أي مسألة تتعلق بالطفل
وفي حين أن التشريح الذي أجري على بقايا الجثة لم يؤد إلى معرفة الأسباب الحقيقية لوفاة الطفل، إلا أن الطبيب الشرعي قال إنه لا شك لديه إطلاقاً بأن الطفل هو ابن ماري بريجز وجودفري مورهين .
وذكرت صحيفة "التليجراف" أن التحقيق بيّن أن بريجز نقلت إلى مأوى احترازي في يناير الماضي بعد إصابتها باختلال عقلي، وأن إحدى عاملات التنظيف اكتشفت بقايا الجثة في حقيبة بريجز. ولم تكن بريجز راغبة في التحدث إلى الشرطة أو الإجابة عن أي أسئلة تتعلق بالجثة.
ولم تكن العلاقة التي ربطت بين بريجز ومورهين خفية عن ابنة مورهين باتريسيا كليمينتس التي أدلت بشهادة قالت فيها إنها تعلم أمر الطفل وافترضت أنه كان عرض على التبني ولم تعلم أنه مات.
وقالت كليمينتس في شهادتها : كنا نعلم بشأن الطفل، كنت في العشرين من العمر والآن أصبحت في السادسة والسبعين. ويعيش مورهين البالغ من العمر 102 عام في أحد بيوت المسنين لكنه رفض مناقشة أي مسألة تتعلق بالطفل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق