أدان تقرير محمد بخيت وعبد البديع حماده مراقبا مباراة المهزله ببورسعيد بين المصرى والأهلى التى راح ضحيتها ما يزيد عن 74 قتيلا و1000 مصاب التراخى الأمنى الذى أدى الى حدوث الكارثة التى نجمت عقب إقتحام جماهير بورسعيد للملعب عقب نهاية اللقاء.
حيث أكد محمد بخيت أحد المراقبين من جانب لجنة المسابقات أن عملية إقتحام الملعب بدأت فى فترة الإستراحة مابين شوطى اللقاء بعدما بادرت عناصر من جماهير الأهلى بإطلاق شماريخ بإتجاه مدرجات جماهير المصرى والتى بادر البعض منها بالنزول لأرض الملعب وسط حاله من التراخى الأمنى المكلف بتأمين اللقاء.
واضاف المراقب "أسفرت عملية إقتحام الملعب عن إصابة 6 أشخاص بينهم مجند من الشرطه وابلغنا حكم اللقاء فهيم عمر بما حدث وأعلن من جهته إستكمال اللقاء فى الشوط الثانى وقدرته على الخروج به لبر الأمان وأشار مراقب اللقاء الى أنه تحدث مع اللواء عصام سمك مدير أمن بورسعيد عن هذا التراخى مطالبا إياه بضرورة إحكام سيطرة الأمن على الجماهير عقب نهاية اللقاء فأجابه مدير الأمن قائلا " هو ده حال البلد " دون أن يحرك ساكنا تجاه ما حدث من الهجوم الجماهيرى الطاغى وما نجم عنه من أحداث مؤسفه .
وأكد مراقب المباراه أن تقريره سوف يتضمن كل الوقائع التى حدثت على هامش اللقاء وجارى الأنتهاء من أعداده وتقديمه فى غضون الساعات القليله المقبلة.
حيث أكد محمد بخيت أحد المراقبين من جانب لجنة المسابقات أن عملية إقتحام الملعب بدأت فى فترة الإستراحة مابين شوطى اللقاء بعدما بادرت عناصر من جماهير الأهلى بإطلاق شماريخ بإتجاه مدرجات جماهير المصرى والتى بادر البعض منها بالنزول لأرض الملعب وسط حاله من التراخى الأمنى المكلف بتأمين اللقاء.
واضاف المراقب "أسفرت عملية إقتحام الملعب عن إصابة 6 أشخاص بينهم مجند من الشرطه وابلغنا حكم اللقاء فهيم عمر بما حدث وأعلن من جهته إستكمال اللقاء فى الشوط الثانى وقدرته على الخروج به لبر الأمان وأشار مراقب اللقاء الى أنه تحدث مع اللواء عصام سمك مدير أمن بورسعيد عن هذا التراخى مطالبا إياه بضرورة إحكام سيطرة الأمن على الجماهير عقب نهاية اللقاء فأجابه مدير الأمن قائلا " هو ده حال البلد " دون أن يحرك ساكنا تجاه ما حدث من الهجوم الجماهيرى الطاغى وما نجم عنه من أحداث مؤسفه .
وأكد مراقب المباراه أن تقريره سوف يتضمن كل الوقائع التى حدثت على هامش اللقاء وجارى الأنتهاء من أعداده وتقديمه فى غضون الساعات القليله المقبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق