أثار بيان رابطة أعضاء ألتراس أهلاوي اليوم بشأن نفيها ارتباط "العبودي" الذي تسبب في أزمة أحداث مجلس الوزراء الأخيرة بها، العديد من ردود الفعل بين مؤيد ومعارض.
وكان الألتراس قد أصدر بيان اليوم على صفحتهم الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أكدوا فيه عدم تورطهم في الأحداث المؤسفة التي شهدها مجلس الوزراء منذ أيام، كما نفت الرابطة علاقتها بالعبودي مفجر الأزمة الأخيرة.
وأشار البيان إلى أن الألتراس لم يشارك في الأحداث الأخيرة، كما أنه من حق أي فرد ممارسة حقوقه السياسية.
واتهم الألتراس بعض وسائل الإعلام بالجهل بسبب الزج باسم الرابطة في أي أحداث دون وجود دليل، وشدد البيان: "منذ اندلاع الثورة المصرية ونحن نعلن بشكل مباشرعن مشاركتنا في أي حدث ولا علاقة لنا بأي شئ لم نعلن عنه على صفحتنا الرسمية على الفيس بوك".
والسؤال الآن عزيزي القارئ.. ما هو رأيك في بيان الألتراس بإنتظار تعليقك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق