طالب مركز صحفيون متحدون وزير الثقافة فاروق حسني باتخاذ إجراء حاسم ضد حارسه الشخصي الذي اعتدى بالضرب على المصور الصحفي "عمرو مصطفى" بجريدة الدستور .
ووصف المركز فى بيان له حصل مصراوي على نسخة منه هذا السلوك بـ"الهمجي"، فهو ليس فقط اعتداء يجرمه القانون، ولكنه ايضا اعتداء على صحفي أثناء تأدية عمله.
وكان المصور الصحفي "عمرو مصطفى" يحاول أن يلتقط صورة للوزير أثناء دخوله مبنى سراي نيابة شمال الجيزة للاستماع إلى أقواله فى قضية سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" للفنان العالمى فان جوخ من متحف محمود خليل وحرمه، وفوجئ بأحد حراس الوزير يلكمة في فمه بعد التقاط صورة لسيارة الوزير أثناء دخولها من باب الجراج بالمحكمة .
وتوجه المصور الصحفي بجريدة "الدستور" إلى قسم شرطة إمبابة لعمل محضر إثبات بالواقعة.
وأعرب سعيد شعيب مدير المركز عن اندهاشه واستنكاره لعدم صدور أي رد فعل من الوزير حتى الآن، وهو تصرف لا يليق، وطالبه بتقديم اعتذار للزميل عمرو مصطفى وباتخاذ الإجراء المناسب ضد هذا السلوك غير الآدمي.
كما طالب شعيب نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد ومجلس النقابة باتخاذ إجراء حاسم والتضامن مع الزميل، وخاصة إن هذه الاعتداءات تكررت كثيرا، وحان الوقت للتصدي لها من النقيب والمجلس وكل الصحفيين.
ووصف المركز فى بيان له حصل مصراوي على نسخة منه هذا السلوك بـ"الهمجي"، فهو ليس فقط اعتداء يجرمه القانون، ولكنه ايضا اعتداء على صحفي أثناء تأدية عمله.
وكان المصور الصحفي "عمرو مصطفى" يحاول أن يلتقط صورة للوزير أثناء دخوله مبنى سراي نيابة شمال الجيزة للاستماع إلى أقواله فى قضية سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" للفنان العالمى فان جوخ من متحف محمود خليل وحرمه، وفوجئ بأحد حراس الوزير يلكمة في فمه بعد التقاط صورة لسيارة الوزير أثناء دخولها من باب الجراج بالمحكمة .
وتوجه المصور الصحفي بجريدة "الدستور" إلى قسم شرطة إمبابة لعمل محضر إثبات بالواقعة.
وأعرب سعيد شعيب مدير المركز عن اندهاشه واستنكاره لعدم صدور أي رد فعل من الوزير حتى الآن، وهو تصرف لا يليق، وطالبه بتقديم اعتذار للزميل عمرو مصطفى وباتخاذ الإجراء المناسب ضد هذا السلوك غير الآدمي.
كما طالب شعيب نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد ومجلس النقابة باتخاذ إجراء حاسم والتضامن مع الزميل، وخاصة إن هذه الاعتداءات تكررت كثيرا، وحان الوقت للتصدي لها من النقيب والمجلس وكل الصحفيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق