طالب المحامي المصري نبيه الوحش المؤسسة الدينية بالأزهر بمنع عرض مسلسلات علا غانم في رمضان لأنها تحرض على الفسق والفجور، وتفسد الصيام.
وشدد على أنه قام بتقديم بلاغ للنائب العام ضدها بسبب المشاهد الإباحية بمسلسليها الجديدين "العار وبعد" و"بابا نور"، مشيراً إلى أنها تخصصت في نشر الرزيلة واتخذت ذلك مسلكاً بسبب صمت المؤسسات الدينية والقانونية، ما جعلها تفتح شهيتها على التطاول على الثوابت والعادات والتقاليد المصرية، وما يؤكد ذلك خروجها من مستشفى النيل بدراوي بعد علاج من تسمم بسبب تناول خمور مغشوشة.
وأكد الوحش على أن أعمالها مخلة بالآداب العامة، ولا يجب تطبيق قانون العقوبات عليها بشأن تحريضها على الفسق والفجور في المادة 269 فحسب، ولكن لا بد أن يطبق عليها حد الحرابة لأنها تخصصت في إشاعة الفحشاء في الأرض، ويجب تقطيع أيديها وأرجلها وصلبها من خلاف.
وأضاف أن أعمالها الأخيرة مع هاني جرجس فوزي وغيره من المخرجين مثل خالد يوسف والذين يقومون بتنفيذ أجندة غربية لتفكيك الأسرة المصرية، وتقويض أركان المجتمع المصري والإسلامي تدل على أنها فنانة تخصصت فقط في مشاهد البورنو.
وشدد الوحش على أنه طالب النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بوقف تصوير مسلسلي "العار وبعد" و"بابا نور" لعلا غانم فوراً، ومنع عرضهما في رمضان.
وأكد أن هناك أكثر من عمل في رمضان يحتوي على مشاهد خارجة، مثل مشاهد الإغراء والجنس والعري والخلع.
وقال: لقد تركنا للفنانين 11 شهراً في السنة، ويجب أن يتركوا لنا شهراً واحداً هو رمضان لنتعبد فيه لأنه شهر روحانيات.
وطالب المؤسسات الدينية سواء في الأزهر أو الأوقاف أو دار الإفتاء بضرورة التصدي لظاهرة المسلسلات التي تسيء للإسلام والمسلمين.
وقال المحامي المصري نبيه الوحش: اعتمدت في بلاغاتي بوقف مسلسلات علا غانم وبعض الأعمال الأخرى على الصحف التي روجت لهذه الأعمال، كما اعتمدت على الرقابة التي اعترضت على بعض مشاهدها في المسلسل والتي طالبت بحذفها، وأيضا اعتمدت على الصور الإباحية التي نشرت لعلا غانم في الصحف والمجلات وهي في أوضاع مخلة وملابس عارية ومثيرة في مسلسل (العار وبعد) تحديداً.
وشدد الوحش على أنه تقدم من قبل ببلاغ للنائب العام ضد علا غانم أيضاً عند قيامها ببطولة فيلم البورنو "أحاسيس" وطالبت وقتها بمنع عرض وتوزيع الفيلم في دور العرض المصرية.
وأكد أن كثيراً من البلاغات التي تقدمت بها تم تحريكها، وحصلت فيها على أحكام بمنع بعض أغاني الفيديو كليب المخلة والمثيرة، وأيضاً حكم بشطب روبي من نقابة المهن الموسيقية، وحصلت على حكم بجلد إيناس الدغيدي وهي كلها أحكام واجبة التنفيذ.
ومن جانبها أكدت الفنانة علا غانم أن ما يقوم به هذا المحامي سيصل في وقت من الأوقات إلى أن يقوم برفع دعاوى قضائية على نفسه، لأنه يريد أن يحقق شهرة كبيرة على حساب فنانين وفنانات مشهورات، وأنه يرصدني كلما قمت بتصوير عمل للسينما أو التليفزيون وسيقوم بملاحقتي قضائياً، ووصفته بأنه "محام فاضٍ" وليس وراءه شيئ لعمله إلا رفع الدعاوى القضائية على الفنانات.
وقالت غانم: هو حر يرفع قضايا كما يريد، وأنا لا أعيره اهتماماً ولست متفرغة للرد عليه بنفسي، لأنني مشغولة بتصوير أكثر من ثلاثة مسلسلات لشهر رمضان، وإذا كان رفع قضايا على مسلسل "العار وبعد"، ومسلسل "بابا نور"، ومن قبل فيلم "أحاسيس"، فهو ينتظر وجودي في أي عمل لرفع قضية عليّ يطالب فيها بوقفه أو منع عرضه.
وأضافت .. ولأنني أعترف بأنني ممثلة جريئة أقدم ما هو مرسوم في الدور حتى لو كان مشهد إغراء أو رقصة بالدور كما في مسلسل (العار وبعد) إلا أن ملابسي لا تتسبب في إفطار الصائمين، والمشاهد حر في أن يشاهد العمل أو لا يشاهده.
وأكدت علا غانم أن ورائي عدد كبير من المحامين يعرفون جيداً كيفية الرد على هذا الأستاذ المحامي ووقفه عند حده.
وشدد على أنه قام بتقديم بلاغ للنائب العام ضدها بسبب المشاهد الإباحية بمسلسليها الجديدين "العار وبعد" و"بابا نور"، مشيراً إلى أنها تخصصت في نشر الرزيلة واتخذت ذلك مسلكاً بسبب صمت المؤسسات الدينية والقانونية، ما جعلها تفتح شهيتها على التطاول على الثوابت والعادات والتقاليد المصرية، وما يؤكد ذلك خروجها من مستشفى النيل بدراوي بعد علاج من تسمم بسبب تناول خمور مغشوشة.
وأكد الوحش على أن أعمالها مخلة بالآداب العامة، ولا يجب تطبيق قانون العقوبات عليها بشأن تحريضها على الفسق والفجور في المادة 269 فحسب، ولكن لا بد أن يطبق عليها حد الحرابة لأنها تخصصت في إشاعة الفحشاء في الأرض، ويجب تقطيع أيديها وأرجلها وصلبها من خلاف.
وأضاف أن أعمالها الأخيرة مع هاني جرجس فوزي وغيره من المخرجين مثل خالد يوسف والذين يقومون بتنفيذ أجندة غربية لتفكيك الأسرة المصرية، وتقويض أركان المجتمع المصري والإسلامي تدل على أنها فنانة تخصصت فقط في مشاهد البورنو.
وشدد الوحش على أنه طالب النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بوقف تصوير مسلسلي "العار وبعد" و"بابا نور" لعلا غانم فوراً، ومنع عرضهما في رمضان.
وأكد أن هناك أكثر من عمل في رمضان يحتوي على مشاهد خارجة، مثل مشاهد الإغراء والجنس والعري والخلع.
وقال: لقد تركنا للفنانين 11 شهراً في السنة، ويجب أن يتركوا لنا شهراً واحداً هو رمضان لنتعبد فيه لأنه شهر روحانيات.
وطالب المؤسسات الدينية سواء في الأزهر أو الأوقاف أو دار الإفتاء بضرورة التصدي لظاهرة المسلسلات التي تسيء للإسلام والمسلمين.
وقال المحامي المصري نبيه الوحش: اعتمدت في بلاغاتي بوقف مسلسلات علا غانم وبعض الأعمال الأخرى على الصحف التي روجت لهذه الأعمال، كما اعتمدت على الرقابة التي اعترضت على بعض مشاهدها في المسلسل والتي طالبت بحذفها، وأيضا اعتمدت على الصور الإباحية التي نشرت لعلا غانم في الصحف والمجلات وهي في أوضاع مخلة وملابس عارية ومثيرة في مسلسل (العار وبعد) تحديداً.
وشدد الوحش على أنه تقدم من قبل ببلاغ للنائب العام ضد علا غانم أيضاً عند قيامها ببطولة فيلم البورنو "أحاسيس" وطالبت وقتها بمنع عرض وتوزيع الفيلم في دور العرض المصرية.
وأكد أن كثيراً من البلاغات التي تقدمت بها تم تحريكها، وحصلت فيها على أحكام بمنع بعض أغاني الفيديو كليب المخلة والمثيرة، وأيضاً حكم بشطب روبي من نقابة المهن الموسيقية، وحصلت على حكم بجلد إيناس الدغيدي وهي كلها أحكام واجبة التنفيذ.
ومن جانبها أكدت الفنانة علا غانم أن ما يقوم به هذا المحامي سيصل في وقت من الأوقات إلى أن يقوم برفع دعاوى قضائية على نفسه، لأنه يريد أن يحقق شهرة كبيرة على حساب فنانين وفنانات مشهورات، وأنه يرصدني كلما قمت بتصوير عمل للسينما أو التليفزيون وسيقوم بملاحقتي قضائياً، ووصفته بأنه "محام فاضٍ" وليس وراءه شيئ لعمله إلا رفع الدعاوى القضائية على الفنانات.
وقالت غانم: هو حر يرفع قضايا كما يريد، وأنا لا أعيره اهتماماً ولست متفرغة للرد عليه بنفسي، لأنني مشغولة بتصوير أكثر من ثلاثة مسلسلات لشهر رمضان، وإذا كان رفع قضايا على مسلسل "العار وبعد"، ومسلسل "بابا نور"، ومن قبل فيلم "أحاسيس"، فهو ينتظر وجودي في أي عمل لرفع قضية عليّ يطالب فيها بوقفه أو منع عرضه.
وأضافت .. ولأنني أعترف بأنني ممثلة جريئة أقدم ما هو مرسوم في الدور حتى لو كان مشهد إغراء أو رقصة بالدور كما في مسلسل (العار وبعد) إلا أن ملابسي لا تتسبب في إفطار الصائمين، والمشاهد حر في أن يشاهد العمل أو لا يشاهده.
وأكدت علا غانم أن ورائي عدد كبير من المحامين يعرفون جيداً كيفية الرد على هذا الأستاذ المحامي ووقفه عند حده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق