أعلنت أسر شهداء السويس في بيان لها، عن قيامها بالتنسيق مع أسر شهداء ثورة 25 يناير في جميع المحافظات على النزول يوم 25 يناير المقبل إلى ميدان التحرير، والتوجه بعد ذلك إلى سجن "طرة"، من أجل الأخذ بالثأر ممن قاموا بقتل الشهداء، الذين لم ينفذ القصاص فيهم، بالرغم من مرور عام كامل على تنفيذ جريمتهم وقتل شهداء الثورة.
وأكدت أسر شهداء السويس، أنها على استعداد كامل لتقديم أنفسهم شهداء من أجل القصاص لدماء أبنائهم من المتهمين الموجودين داخل سجن طرة، مؤكدين على عدم قدرة أى قوة من منعهم أو إثنائهم من الدخول إلى سجن طرة والقصاص من أعوان مبارك.
وقال تامر رضوان، شقيق أحد شهداء السويس، إننا قررنا ولن نتراجع وسننهى الأزمات التي تضرب البلاد بسبب مؤامرات أعوان مبارك داخل سجن طرة بقيامنا بالوصول إلى هذا السجن يوم 25 يناير المقبل، ونحن نتحدى أن تقوم أى قوة بالتصدي لنا.
وأضاف شقيق الشهيد: "لا نطالب سوى بالقصاص من أركان النظام، وهو ما اتفقت عليه أسر الشهداء في جميع المحافظات، فقد قمنا بالاتصال بأسر الشهداء في الإسكندرية ومحافظات أخرى، وقمنا بالاتفاق على النزول في 25 يناير المقبل، مؤكدًا أنه بجانب القصاص من رموز النظام السابق سيقومون بالقصاص من سفاح شهداء السويس إبراهيم فرج وأولاده الموجودين داخل سجن طرة، الذي يحاول خلال هذه الأيام الإفلات من العقاب عن طريق استخدام المال، مستغلا التباطؤ المتعمد من جانب القضاء في قضايا المتهمين بقتل الشهداء.
وأكدت أسر شهداء السويس، أنها على استعداد كامل لتقديم أنفسهم شهداء من أجل القصاص لدماء أبنائهم من المتهمين الموجودين داخل سجن طرة، مؤكدين على عدم قدرة أى قوة من منعهم أو إثنائهم من الدخول إلى سجن طرة والقصاص من أعوان مبارك.
وقال تامر رضوان، شقيق أحد شهداء السويس، إننا قررنا ولن نتراجع وسننهى الأزمات التي تضرب البلاد بسبب مؤامرات أعوان مبارك داخل سجن طرة بقيامنا بالوصول إلى هذا السجن يوم 25 يناير المقبل، ونحن نتحدى أن تقوم أى قوة بالتصدي لنا.
وأضاف شقيق الشهيد: "لا نطالب سوى بالقصاص من أركان النظام، وهو ما اتفقت عليه أسر الشهداء في جميع المحافظات، فقد قمنا بالاتصال بأسر الشهداء في الإسكندرية ومحافظات أخرى، وقمنا بالاتفاق على النزول في 25 يناير المقبل، مؤكدًا أنه بجانب القصاص من رموز النظام السابق سيقومون بالقصاص من سفاح شهداء السويس إبراهيم فرج وأولاده الموجودين داخل سجن طرة، الذي يحاول خلال هذه الأيام الإفلات من العقاب عن طريق استخدام المال، مستغلا التباطؤ المتعمد من جانب القضاء في قضايا المتهمين بقتل الشهداء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق