أخبار الجزيرة المصورة

25 سبتمبر 2011

لدغات ولسعات دســـــــــــــــــــوق اليوم


هل أحمد زى الحاج أحمد ؟
برامج كثيرة رفعها عشرات المرشحين فى انتخابات مجلس الشعب الأخيرة 2010 معظمها كان يمس قلوب المواطنين ، ويضع حلولا لعلاج أوجاعهم وآلامهم .. والآن بعد تطهير البلاد من الحكم البائد بثورة يناير وحل مجلس الشعب وإعادة فتح باب الترشيح هل يمكن ان نرى مرشحين يرتقون بهموم ومشاكل الوطن بعد ثورة يناير خاصة  فى دائرتى دسوق والعجوزين ، هل نسمع قريبا من العازمين على خوض انتخابات البرلمان الجديد عن أفكار وقضايا وخطوات ملموسة تمس هموم المواطن ..أم أن أحمد زى الحاج أحمد ؟

مراحيض المسجد الابراهيمى والمليونى زائر
لا أرى مبررا لسوء المراحيض التابعة للمسجد الابراهيمى الملحقة أسفل عمارة الأوقاف.. أنها ليست صالحة للآدميين ، وتحتاج إلى إحلال وتجديد عاجل وفورى خاصة وان العارف بالله سيدى إبراهيم الدسوقى له زائرين كثيرين ، من كل صوب وحدب وبصورة يومية ،هذا بخلاف زوار المولد الذين يصل تعدادهم على مدار أسبوع الاحتفال إلى أكثر من مليونى زائر.. هل نسمع عن تدخل عاجل من جانب اللواء احمد زكى عابدين محافظ كفر الشيخ الذى لا يرضيه هذا الإهمال.


صالح للقيام مديرا لمدرسة ممدوح الصردي للغات
عمت المدرسة حالة من الارتياح لدى أغلب المعلمين والعاملين وأولياء الأمور والتلاميذ عقب تكليف السيد صالح للقيام بمهام مدير مدرسة ممدوح الصردي للغات بدسوق بدلاً من المديرة السابقة .
وكانت الاعتصامات  قد اندلعت من جانب المدرسين بالمدرسة للمطالبة بتغير الإدارة ورفعوا الشعارات واللافتات الخميس الماضى بعد انتهاء اليوم الدراسي المطالبة بالتغيير .. وجاءت استجابة  محمد رجب وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ لتحقق جزء من مطالبهم .
وأكد المعتصمون على أن المديرة السابقة كانت تعامل الجميع بشكل غير لائق وبدون عدالة ، وقد تقدم عدد من أولياء الأمور بشكاوى للجهات المختصة ضد المديرة.

العدالة البطيئة هي قمة الظلم
المعلمون الحاصلون على مؤهلات عليا وصل بعضها للماجستير في تخصص الإعاقة العقلية يعانون من اضطهاد مدير إدارة التربية الخاصة بكفر الشيخ بعدم نقلهم إلى مدرسة التربية الفكرية بدسوق .. ونقل الغير حاصلين على أي مؤهلات عليا ، وعندما تقدم بعضهم بشكاوى للشئون القانونية بالمديرية والمحافظة منذ أكثر من شهر تم تعطيل إصدار قرار إلى الآن ..(العدالة البطيئة هي قمة الظلم).

عبد المولى شهيد اللجان الشعبية
شعب دسوق يريد تغير اسم شارع الإستاد إلى شارع الشهيد محمود عبد المولى ، والذي استشهد أثناء عمله في الملاحم الوطنية في اللجان الشعبية حيث كان يحرس أحد الأبراج في نفس الشارع وسمع صوتاً أعلى البرج فصعد لاستطلاع الأمر، فسقط في بئر المصعد ، وتقول والدته أنه كان يتمنى الشهادة كلما يرى صور الشهداء.



مقصورة الإستاد .. باى باى
تم هدم المقصورة الرئيسية لإستاد دسوق منذ فتره ، وتم بيع الأنقاض ومخلفات المقصورة بمبالغ باهظة، وحتى الآن مازال إستاد دسوق بلا مقصورة ، وازدادت حالة الملعب سوءا وأصبح يتحسر عليه الغريب قبل القريب،المشكلة أن المقصورة كانت من طراز فريد وكان يكفى ترميمها بدلا من الدخول فى متاهات قرار التخصيص .

الفسيخ وحديقة الميدان
الحديقة العامة الموجودة بالميدان الابراهيمى بدسوق تحتاج إلى نظرة من المسئولين عن المدينة ، فالمقاعد والاستراحات الموجودة على جانبى الحديقة لا تكفى زوارها كما لا يوجد سلال للقمامة والمخلفات التى تنتج عن رواد تلك الحديقة الذين لا يجدون مفرا سوى افتراش الأرض ولا مانع من تناول الفسيخ وسط العائلات والزائرين وترك المخلفات فى الحديقة لتنبعث منها روائح كريهة تثير المارة والعابرين .. نعم الحديقة شهدت تطورا، ولكن لماذا لا نضاعف الخدمة لها لتحقيق خدمة خاصة الذين يفضلون تلك الحديقة لأنها مجانية.

فوضى الكارو فى دسوق
انتشار عربات الكارو  بدسوق خاصة فى الأسواق والشوارع المزدحمة من المشاهد التى أصبحت مصدر قلق وإزعاج الكثيرين، المثير أن تلك العربات يقودها بعض الأطفال والصبية ، وطبعا الأخطاء بالجملة ولا يستطيع احد أن يحاسب طفلا على خطأ ارتكبه أو خسارة كان سببا فيها لان ذلك موروث انسانى وعاطفى لدى المصريين ، نفس الشيئ ينطبق على بعض عربات السرفيس المخصص للنقل الداخلى الذى يقوده شباب مستهتر معظمهم لا يحملون رخص قيادة.. بالله عليكم احمونا من فوضى الكارو السرفيس!

شارع الكورنيش هو الحل
شارع الجيش بدسوق أصبح لا يطاق من ازدحام السيارات به وجميعها بسبب استوديوهات التصوير والكوافيرات المخصصة للعرائس.. رغم أن هذا الشارع هو الشريان الحيوى للمواصلات بالمدينة ، هل فكر أحدا فى تخيف الضغط على هذا الشارع منعا للازمات باستغلال طريق الكورنيش المهمل ( مثلا ) ؟

حكم أرجنتينى يطرد 36 لاعبا فى مباراة واحدة
دخل الحكم الأرجنتيني داميان روبن التاريخ من بابه الواسع بعد أن أشهر في لقاء كرة قدم واحد ضمن مباريات الدوري الأرجنتيني لكرة القدم 36 بطاقة حمراء متتالية 22 منها للاعبين داخل ارض الملعب و14 من لاعبي الاحتياط .
والقصة بدأت عندما كان الحكم روبن يقود لقاء ضمن الدرجة الرابعة الأرجنتينية بين كلايوبل وفيكتوريانو اريناس بحيث كانت النتيجة تشير الى تعادل الفريقين ، ولكن الدقيقة 76 حملت ما كان خارج الحسبان حيث ادى تدخل خشن من لاعب اريناس على منافسه الى إشكال بين اللاعبين الأساسيين وتدخل بعدها لاعبو الاحتياط فما كان من الحكم إلا أن انتظر حتى نهاية الإشكال وبدأ بتوزيع البطاقات الحمراء على كل الموجودين في الملعب فنال 36 لاعبا ً البطاقة ذات اللون الأحمر وبعد إجلاء المطرودين من قبل الحكم لم يبق في الملعب إلا الحكم وحده فأعلن نهاية اللقاء بالتعادل 2 - 2 لعدم تواجد اللاعبون القادرون على إكمال الوقت المتبقي .
بهذا دخل الحكم التاريخ ويمكن اذا تم تثبيت حالات ان يدخل كتاب جينيس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

معرض الصور

معرض الصور


من البداية